الصفحه ١٧ : كتبنا وكتب الآخرين ، لكن لا يستدلّ بها الفقهاء على الشهادة الثالثة ، لكونها نصوصاً غير صريحة ، بل مذكورة
الصفحه ٥٧ : . اُنظر تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق
( في الفقه الحنفي ) ٤ : ٥١ ، والموافقات في أصول الفقه ( الفقه
الصفحه ١٠٦ : رجال بحر العلوم ١ : ٣٤٥ ـ ٣٤٧ .
(٤)
خلاصة الاقوال : ٦٣ / ت ٧ .
(٥)
من لا يحضره الفقيه ٤ : ٤٤٢
الصفحه ١٦٤ : ؟
إنّ موضوع «
حي على خير العمل »
ما هو إلّا نافذة واحدة من النوافذ الكثيرة إلى الفقه الأصيل والفقه
الصفحه ٢٥٢ : على سبيل التعيين ، فإنّ تأليفه ( الفقيه ) لمن لا يحضره الفقيه ، فمن لا يحضره الفقيه كيف يعرف الاحتمال
الصفحه ٢٥٨ : : إنّ الشـيخ الصدوق قد ذكر متن بعض تلك الروايات دون ذكر سندها ـ وهو ديدنه في كثير من الأبواب الفقهية
الصفحه ٢٦٨ : :
« ولعلّ الصدوق إنّما نفى المعنى الأوّل ـ من المعاني التي
قيلت في التفويض ـ حيث قال في الفقـيه : وقد فوض
الصفحه ٢٧٥ :
النعمانية
) للسيد نعمة الله الجزائري ، وكتاب ( التنبيه على غرائب الفقيه ) للصيمري ، وغيرها من
الصفحه ٢٩٣ :
عبد
الله محمّد بن النعمان ، المعروف بابن المعلم ، وكان فقيه الشيعة في مسجده بدرب رباح ، وتعرّض به
الصفحه ٣٤١ : الشيخ الصدوق في الفقيه والطوسي في المبسوط والنَّهاية ، وهو مما ينبأ بأن السيرة كانت قائمة على التأذين
الصفحه ١٦ :
رجحان
الشهادة الثالثة ، والذي جئنا به تقوية لما استدلّ به الفقهاء من مرسلة الاحتجاج ، والعمومات
الصفحه ٤٨ : الفقيه : «
لم أقصد فيه قصد المصنّفين في إيراد جميع ما رووه ، بل قصدت إلى إيراد ما أُفتي به وأحكم بصحّته
الصفحه ٢٦٧ : قمّ بهذه البساطة ، لأنّ في «
الفقيه » وغيره من كتب الصدوق
وسائر كتب القميّين ما يدلّ على ارتفاع
الصفحه ٢٧٣ : يروِ في الفقيه في باب «
التشهد وآدابه وأدعيته »
(١) ما يدل على ذلك ، خلافاً لغالب المذاهب الإسلامية
الصفحه ٣٣٦ :
وبهذا
ترى في فتوى ابن البراج نقلة نوعيّة وفقهيّة أُخرى في تطوّر سير هذه المسألة الفقهية بعد