الصفحه ٣٣٩ : بمحبوبيّة ذكر معناها معها عند مدرسة أهل البيت عليهمالسلام .
وكذا وقفت على تأذين
الشيعة بها في بلدان
الصفحه ٩١ : ، نطرحها كمحاولة في هذا المجال ولا ندعيها قواعد عامة واصول لا يمكن تخطيها ، بل هي نقاط توصلنا إليها وفق
الصفحه ١٠٣ : الراوي ولا تضعيف الرواية بنحو مطلق عند جميع المحدّثين سنة وشيعة ، وأنّ رواية الثقات عن كثير من الضعفا
الصفحه ٥٧٢ : المرتضوية لإحياء الآثار الجعفرية ـ إيران ١٣٨٤ هـ ، الطبعة
الأولى .
٢٤٦ ـ صفات الشيعة :
للشيخ الصدوق
الصفحه ٤٧ : .
فالبغداديون
المتَّهمون بالغلوّ ليسوا بغلاة ولا مقصِّرة ، كما أنّ الشيعة القميّين ليسوا كذلك أيضاً ؛ لكن مع ذلك
الصفحه ٥٧ : الشهرة من الخاصّة والعامّة .
ومثل الغلوّ ، القول
بالتفويض ، فإنّه لم يكن مختصّاً بالشيعة ، فهناك طوائف
الصفحه ٢٦٤ : الاختلاف بين القميّين والبغداديّين
في الأُصول الرجالية والعقائدية ، وكذا تخالف منهج المحدّثين مع منهج
الصفحه ٤٥٣ :
السجون المظلمة ـ لم يجد الإمام بدّاً من اختيار هذا النحو من البيان لعلمه بتأثير كلامه في نفوس الشيعة
الصفحه ٥٣٨ : ، مكتبة المرعشي النجفي ـ قم ـ إيران .
٩ ـ الإحكام في أصول الأحكام :
لابن حزم ، علي بن
أحمد بن حزم
الصفحه ٥٤٥ : ( ت ٧٧٤ هـ ) ، مكتبة المعارف ـ بيروت .
٦٢ ـ البرهان في اصول الفقه :
للزركشي ، محمّد بن
بهادر بن عبد
الصفحه ٣٤٧ :
القدماء
والمتأخّرين .
وكذا اتّضح للقارئ
أنّ الشهادة بالولاية لم تكن سيرة شائعة عند جميع الشيعة
الصفحه ٢٨٣ : الشيعة بحجة التآمر مع الدول الشيعية القائمة آنذاك ، تلك الدول المناهضة للعباسيين .
نتيجة ما تقدّم
الصفحه ٢٩٠ : تمسّ أصل العقيدة ، أمّا قول الشهادة الثالثة في الأذان وعدمه فهي
مسألة فقهيّة تتعلّق بأمر مستحب لا واجب
الصفحه ٣٧٣ : الزيادة في العبادات وامثالها فهو ما يقول به « كل الشيعة غير
الصدوق [ وشيخه ابن الوليد ] ، وان كانوا غير
الصفحه ٢٧٤ : ولا يحتمل قوله رحمهالله بالجواز ، حسبما وضحناه في النقاط
السابقة .
إنّ اختلاف العبارات
عند الشيعة