الصفحه ٢١ : والنشاط لكشف المجهول ، وإثراء المكتبة الإسلامية بما يُحتاج إليه من بحوث فكرية عقائدية فقهية قيّمة ، لأ نّ
الصفحه ١٠٣ : وخلفياتهم الفكرية التي تميل إلى جانب التشديد غير العلمي على الرواية والرواة ، ومثل هذه الشهادة لا تكون حجة
الصفحه ٢٧٣ : .
وقد نقل بعض
المعاصرين عن الشيخ الصدوق انه لم يقل بجزئية الصلاة على النبي وآله في التشهّد ، لأنّه لم
الصفحه ٣٦ : والتفويض بالشهادة الثالثة ، وهل حقاً أنّ ما
يُؤتى به في الشهادة الثالثة فيه فكر تفويض أم لا ؟ بل كيف نشأت
الصفحه ٦٢ : زوراً وبهتاناً ، كل هذه الأمور جعلت من الغلو والمعرفة سلاحاً ذا حدَّين ، وخلاصة كلامنا هو : إنّ فكرة
الصفحه ٣٢ : المعاصرين .
مقدمين لبحثنا بعض
البحوث التمهيدية عن نشأة الغلوّ ، ومنهج القميّين والبغداديّين في العقائد
الصفحه ٦ : المذاهب الأُخرى مشروعاً في اذان الفجر ؟ وهكذا
الحال بالنسبة إلى إفراد أو تثنية الإقامة عند المذاهب الأربعة
الصفحه ٥ : ؟
إنه تساؤل مطروح يبحث
عن جواب .
ولا يخفى عليك أنّ
هذا التساؤل يردُ أيضاً على المذاهب الأربعة وغيرها
الصفحه ١٠٥ :
ممّن
ينتحلون المذاهب الفاسدة ، وأنّهم في غاية البعد عنّا ، وأنّا مأمورون بالتنفرّ والتباعد عنهم
الصفحه ٩٤ : البلاد ، أو بعض المذاهب ، بأنْ لا يُؤخذ بتلك الجروح إلّا بعد أن ينقّح الأمر
في ذلك الجرح ، كجرح الذّهبي
الصفحه ١٠٧ : رواية أهل المذاهب الإسلامية الفاسدة بشرط الاعتماد .
وقد روى أحمد
بن محمّد بن عيسى الأشعري نفسه عن عدّة
الصفحه ١١٢ : آنفاً ـ أو ادّعاء أرباب المذاهب كونه منهم ، أو روايتهم عنه . وربما
كان المنشأ روايتهم المناكير عنه ، إلى
الصفحه ١١٣ : أخباراً تدلّ على ذلك وهو بريء منه ولا يقول به ، أو ادّعى بعض أهل تلك المذاهب الفاسدة أنّه منهم وهو كاذب
الصفحه ١٢٤ : ارباب المذاهب ، وصريح التوقيع المتقدم ـ : أنّ الغلاة لا يرون تكليفاً ، ولا يعتقدون عبادة ، بل ولا حلالاً
الصفحه ١٥٤ : ، ولا نوافقه عليها ، خصوصاً مع اختلاف صيغ الأذان عند المذاهب الشيعية المختلفة في العقيدة والمتّفقة في