الصفحه ٦١ :
ثم قال : يا فتح ، كدتَ
أن تَهْلِكَ وتُهْلِكَ ، وما ضرَّ عيسى عليهالسلام إذا هلك من هلك ، فاذهب
الصفحه ٦٨ : : «
والمفوّضة لعنهم الله قد وضعوا اخباراً وزادوا في الأذان » يجب النظر إليها بشيء من التحليل مع بيان ملابسات
الصفحه ٨٩ : قال :
أنّ القمّيّين كلّهم
من غير استثناء لأحد منهم ـ إلّا أبا جعفر ابن بابويه ـ بالأمس كانوا
الصفحه ١٠٤ : ، وصنّف كتباً جملتها ، قريبة من السداد (٢) .
وقال عن حفص بن غياث
القاضي : عامّيّ المذهب ، له كتاب معتمد
الصفحه ١٠٥ : ، لأنّ عدم أخذنا عنهم يعني تركنا لجملة من الآثار ، قال الشيخ الحر
العاملي في الخاتمة عن الواقفة :
وأمّا
الصفحه ١٠٧ : في الراوي أو الرواية ؛ إذ جرت سيرة المحدّثين من الفريقين في الأخذ بالحديث المرسل والضعيف ، وكذلك
الصفحه ١٢٥ :
هذا وقد كان رحمهالله قد قال قبل ذلك : أقول : وسمعت من يذكر طعناً على محمّد ابن سنان لعله لم يقف
الصفحه ١٣٠ :
السبل
، ليس منها سبيل إلّا عليه شيطان يدعو إليه ، ثم قرأ (
وَأَنَّ هَـٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا
الصفحه ١٤٢ :
حتّى
يمكن تصحيحه ، وعليه فالأمر يتعلّق بالكلِّ بما هو كلٌّ ، فمثلاً الحجُّ مؤلّفٌ من الإحرام
الصفحه ١٧١ :
فنحن لو جمعنا كلّ
هذه المفردات ، وطابقناها مع مواقف النهج الحاكم بعد رسول الله من أهل بيت الرسالة
الصفحه ٢٠٥ : من المناسب أن تكون النصوص الشرعية التي تجيز ذكر الإمام عليّ
في التشهّد والخطبة تنطوي على ملاك ذكره في
الصفحه ٢١٦ : سكوتاً مطاردين من قبل الحكّام .
فقد جاء في أمالي
الطوسي : أنّ الإمام علياً الهادي عليهالسلام دخل يوماً
الصفحه ٢٢٧ :
سؤال وجواب
وهنا سؤال لا بدّ من
الإجابة عليه ، وهو : إذا كان الأذان يحمل معنى الولاية
الصفحه ٢٣٠ : الفصل الثالث من هذه الدراسة : « الشهادة الثالثة الشعار
، العبادة » .
اذن الشيعة كانت تأتي
بالشهادة
الصفحه ٢٣٧ : من الباطل ، ولالتبست على المؤمنين أمورهم ، وخصوصاً لو كانت الأمور المأتية من قبل الناس تأخذ طابعاً