الصفحه ٣٤١ : رحمهالله ، أو من بعده ، بل هي كانت سيرة
المتشرعة عند أغلب الطوائف الشيعية : زيدية ، وإسماعيلية ، واثني
الصفحه ٣٦٥ : من اقتران الشهادات الثلاث في الأدعية والأذكار وسائر الأحكام ، ولحاظ وحدة الملاك بين الشهادة بالنبوّة
الصفحه ٣٨٣ : الإيمان ، وقد مرّ عليك كلام المجلسي الثاني الذي أكّد بأنّ ذكر
علي مقترناً بذكر النبيّ من أشرف الأذكار
الصفحه ٣٨٥ : ليس فيهما « أشهد أنّ عليّاً وليّ الله » ، ولا « محمّد وآله خير البريّة » وغير ذلك ، فمن ذكر شيئاً من
الصفحه ٣٩٣ :
أنّه
لا يقول بها من خلال الأخبار الشـاذّة بل للعمومات ، ولا سـيّما إذا قصد بعمله التبرّك والتيمّن
الصفحه ٣٩٥ :
الزمان ، ولم يخفَ على أحد من آحادِ
نوع الإنسان ) (١) .
وإنّما هو من وضع
الصفحه ٤٥٣ : بُني عليها الإسلام ، فقد ورد في الحديث : بني الإسلام على خمس وعد منها الولاية ، ولم يناد بشيء كما نودي
الصفحه ٤٩٣ : البيت منها ـ لبيت علي وفاطمة ـ قال : نعم من أفاضلها (١)
.
وعن أبي جعفر الباقر
أنّه قال : هي بيوت
الصفحه ٤٩٧ :
والأصحاب ، والخزنة والأبواب ، لا تُؤتى البيوت إلّا من أبوابها
، فمن أتاها من غير أبوابها سُمّي
الصفحه ٥١١ : عمير بذلك ، لولا أنّ في المجموع ملاكاً له مدخلية في كثير من التشريعات ولو في الجملة ! !
ولا يقال
الصفحه ٥١٨ : اقرارنا بوجود معنى الولاية في الأذان من خلال جملة «
حيّ على خير العمل »
ولو احببت راجع (١) .
التخريج
الصفحه ٥٢٦ : بالولاية لعلي دفعاً لاتهامات المتهمين وافتراءات المفترين ، ولما في
ذكر علي من مصلحة قطعية .
وعليه فالأذان
الصفحه ٥٢٨ : الملاك والمصلحة ، فلقد تقدّم وجود ملاك سماوي في عملية التبليغ والإشهاد بالولاية من قبل النبي
الصفحه ٢١ : والنشاط لكشف المجهول ، وإثراء المكتبة الإسلامية بما يُحتاج إليه من بحوث فكرية عقائدية فقهية قيّمة ، لأ نّ
الصفحه ٣٧ : غيرها من البحوث الدخيلة في فهم المسألة .
مؤكّدين على أنّ
المنهج المتَّبع عند فقهاء ومتكلِّمي مدرسة أهل