الصفحه ٤٣٣ : رأساً بحيث يظهر إجماعهم على خلافه .
فما في كلام بعض محدّثي الأواخر من
أنّه لا يبعد أن يكون من الأجزا
الصفحه ٤٤٨ :
فيها
السيّد على ما أفتى به من الاستحباب (١) .
٨٢ ـ السيّد صدر الدين الصدر ( ت
١٣٧٣ هـ )
له
الصفحه ٤٥٠ :
بذكر الله سبحانه وتعالى في جميع ما
رُتِّب عليه من الأحكام ، وقد جاء في رواية
الصفحه ٤٩٦ : البسيط الذي لا يرى أبعد من قدميه ؛ إذ يبدو للمطالع العادي عدم وجود علاقة بين التوحيد وولاية علي ؟
في
الصفحه ٥٣٥ :
وفي الختام
بعد أن انتهيت من
كتابة الباب الثالث من دراستي حول الأذان المرتبط بموضوع
الصفحه ٧ : فيه من الذكر الحكيم كانت من البحوث الشائعة في القرون
الثلاثة الحسّاسة : الثالث والرابع والخامس الهجري
الصفحه ١٠ :
من
الامور الشرعية .
إن القولَ بعدم ذكر
الشهادة بالولاية صريحاً في الأذان ، هو مساوق للقول بعدم
الصفحه ٢٥ :
ولا ينكر أحد من
المسلمين بأن عثمان بن عفان هو الذي أضاف الأذان الثالث يوم الجمعة (١) .
نعم
الصفحه ٣٨ : وجود
نصٍّ صريح واضح من قبل الأئمّة بأنّ « حيّ على خير العمل » هي الولاية ، ووقوفِ
الصدوق على ذلك النص
الصفحه ٤٥ : المغازي (١) .
وممن عدّهم الشيخ من
الغلاة في أصحاب العسكري عليهالسلام : محمّد ابن موسى السريعي
الصفحه ٥٦ :
القفل
وانفتح الباب وسمع هاتف من داخل البيت : أَدْخِلُوا الحبيبَ إلى الحبيب ، فإنّ الحبيب إلى
الصفحه ١٠٢ :
نتيجة ما تقدّم
وبعد كلّ هذا فليس من
البعيد أن يكون شيخنا الصدوق رحمهالله قد تأثّر
الصفحه ١١٥ :
ووجدتُ
أصحابَ أبي عبد الله متوافرين ، فسمعت منهم وأخذت كتبهم ، فعرضتها من بعد على أبي الحسن الرضا
الصفحه ١١٧ : عن أخيه جعفر بن عيسى ما كان يلاقيه يونس من الناس آنذاك ، فقال جعفر بن عيسى : كُنا عند أبي الحسن الرضا
الصفحه ١٢٨ :
ان
الاحكام الصادرة من قبله رحمهالله جاءت شديدة على الأفراد والمجاميع ، وكذا
لا نريد أن نُبَرِّي