الصفحه ١١١ : والكرامات العالية
للأئمّة بحيث ينتزع من بعضها رائحة الغلوّ ، في حين لم يكن الأمر كذلك عند السَّبْرِ والتحقيق
الصفحه ١٢٩ :
* الشهادة الثالثة شرع أم
بدعة ؟
البدعة في اللّغة : هو
إحداث شيء لم يكن له من قَبْلُ
الصفحه ١٣٣ :
وسننه في العبادات
متبوعة أيضاً ، فمنها ما يكره تركها ، ومنها ما يكون التارك مسيئاً ، ومنها ما
الصفحه ١٤١ :
* الأقوال في المسألة
قبل الدخول في الفصول
الثلاثة وأصل الدراسة لا بدّ من الإشارة إلى
الصفحه ١٤٧ : (٤)
.
*
وهناك ثلاثة آراء أُخرى تدّعي الحرمة ، ذكرت كل واحدة منها ببيان وتعليل خاص به .
٧ ـ فقال البعض بحرمة
الصفحه ١٥١ :
الكثير
من الاكاذيب ؛ «
كقولنا بأُلوهيّة الإمام عليّ » ، أو « اعتقادنا بخيانة الأمين جبرئيل
الصفحه ١٥٢ :
ضرورة
شرعية لأن يشرب الماء واقفاً في رحبة مسجد الكوفة (١)
؛ دفعاً لتوهم كثير من المسلمين حرمة
الصفحه ١٦٤ :
بشرعيّة
«
الصلاة خير من النوم »
لا يقول بإمامة علي بن أبي طالب ، ومن يقول بـ «
حي على خير العمل
الصفحه ١٧٩ : الفرص للحطّ من شأن قربى الرسول وأهل بيته علاوة على أمير المؤمنين علي الذي هو على رأس هذا البيت المقدس
الصفحه ١٨٠ : وصيّه وخليفته من بعده ؟ ! وحسبك أنّ أبا محذورة المؤذن خفض صوته بالشهادة الثانية استحياءً من أهل مكة
الصفحه ١٨٤ : مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ) (٢) ، و (
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٩٤ : روايات أهل البيت ، وتمّ التوصّل إليه خلال الصفحات السابقة ، لكن من دون اعتقاد الجزئية .
وقفة مع ما رواه
الصفحه ٢٠٠ : يذكرها توضيحاً لبعض الأحكام ، وكان عمر بن الخطاب قد منع هذا النوع من التفسير والبيان مع القرآن ، بدعوى
الصفحه ٢٠٦ : الأذان لا على نحو الجزئية بل لمحبوبيتها النفسية ؛ امتثالاً لما جاء في
مرسلة الاحتجاج من قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٢٠ : بِـحُبِّ آلِ نـبيِّـهم
يُرْمَـونَ في الآفاق بـالنيرانِ (١)
هذا من جهة .
ومن جهة