الصفحه ٣٧٥ :
١٣ ـ الفيض الكاشاني ( ت ١٠٩١ هـ )
قال الفيض الكاشاني
في المفتاح ١٣٥ من ( مفاتيح الشرائع
الصفحه ٤٧٠ : : (
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ )
وأشهد على زيد بن ثابت لقد حكم في الفرائض بحكم
الصفحه ٤٧٥ : بالحرمين كفايةً ، ووجوب الإنفاق عليهم من بيت المال إن لم يكن لهم مال » (٣) .
وقد قال الشيخ البهائي
(٤) من
الصفحه ٤٨٧ : : ( نَزَلَ بِهِ
الرُّوحُ الأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ * بِلِسَان عَرَبِيٍّ مُبِين
الصفحه ٤٩٢ : : بُني الإسلام على خمسة أشياء :
على الصلاة والزكاة والحجّ والصوم والولاية ، فقلت : أيّ شيء من ذلك أفضل
الصفحه ٥٠٩ : للشهادة الثالثة في خصوص الأذان
لا مانع منه ، ودليل التوقيفية يمنع من الإدخال الماهوي فيه فقط ؛ ولا دليل
الصفحه ٥١٩ : بالمصالح المرسلة والرأي بنحو عامّ ، لوجود نهيٍّ فوقانيّ قرآني
يمنعنا من العمل بالظن لأنّه لا يغني من الحق
الصفحه ٨ :
ولأبي نُعَيْم
الأصفهاني المتوفى ٤٣٠ هـ « ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين » (١) .
ولابن
الصفحه ٢٣ : : مقتله (١) .
وفي غرر الخصائص
الواضحة للوطواط المتوفّى ٧١٨ هـ : قال عبد الله بن عمر : أتانا الخبر من
الصفحه ٢٧ : ، لاعتقاده بأنّ الإقامة من الصلاة ، للروايات الواردة في ذلك ، فأجبته بأنّ الأمر لم يكن كما تتصوَّره ، إذ
الصفحه ٤١ :
إليهم الرُّسل كانوا يتصوّرون لزوم كونهم ملائكة وأنّهم ليسوا من أصناف البشر ، والله سبحانه يؤكّد في كتابه
الصفحه ٤٣ : ) (٢) .
والإمامُ عليُّ أوضح
حال المجتمع الإسلامي في عهده ثمّ من بعده ، وأنّه لا يخرج عن هذه الاتّجاهات الثلاثة
الصفحه ٥٤ :
وفي آخر : «
من قال : إنّه مات ،علوت رأسه بسيفي ، وإنّما ارتفع إلى السماء » (١) .
قال شاعر النيل
الصفحه ٧٥ :
خاطئة
، وربّما كان بين أُولئك من يعتقد بعض الاعتقادات الخاصّة ، ولكن ليس بذلك الحدّ الذي يستحقّون
الصفحه ٨٥ : البرقي ١٦ حديثاً منها .
وأنّ الأعمال تعرض
على رسول الله صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام احيا