الصفحه ٤٩١ : النّارَ حَقٌّ ، وَالنُّشُورَ حَقٌّ ، وَالسّاعَةَ اتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَاَنَّ الله يَبْعَثُ مَنْ في
الصفحه ٥٢٣ : النصوص الصحيحة التي رواها الفريقان من أنّ النبي كان لا يأتي ببعض المباحات بل ببعض المستحبات خوفاً على
الصفحه ٥٢٤ :
بعض
ليالي شهر رمضان كما في صحيح البخاري خشيةً على الأمة من الهلاك ، وليس معنى ذلك إسقاط النافلة
الصفحه ٥٣٣ : الشعائر لأنّها طاعة لله ولرسوله ، وفيها أثبتنا أنّ الولاية لعلي من
أسمى الشعائر الإيمانية ، لأنّ الله أمر
الصفحه ٢٢ : هو عرض سريع لما جرى على الأذان بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله من التغييرات والزيادات ، لأنّ بيان
الصفحه ٤٧ :
الصحيح
من تلك الروايات (١) ، وليس رميُ بعض لبعض للعداوة أو
للجُزاف كما قد يتصوّره البعض ، على
الصفحه ٥٢ : عزّ وجلّ ممن يغلو فينا ، فيرفعنا
فوق حدّنا ، كبراءة عيسى ابن مريم من النصارى ، قال تعالى ( وَإِذْ
الصفحه ٥٨ : دون أخرى أو مذهب ودين دون آخر ، والغلو مرفوض من قبل المسلمين الواعين ، وكان الأئمة من أهل البيت هم
الصفحه ٦٠ : يزيد الجرجاني : ضمّني وأبا الحسن [ الهادي ] عليهالسلام الطريقُ منصرَفي من مكّة إلى خراسان ، وهو
صائر
الصفحه ٦٢ : ، وإنّها نشأت من المتطرّفين لا المعتدلين والمتفهّمين ، وكذا الأمر بالنسبة إلى المقامات ، فقد يُرمَى بعضُ
الصفحه ٧٧ : ، ونقل عن الإمام علي عليهالسلام أنّه قد مر بها لما رجع من وقعة
الخوارج كاشفاً فيها عن العين التي نبعت
الصفحه ٨١ : (١)
أصلاً حتّى تتحقق لهم التقية أو عسر رفع اليد عن الأكل ، لأنّ ذبيحتهم كلّها كانت من الشيعة (٢)
، وهذا يعني
الصفحه ٨٤ : وضع بغداد وقم عقائدياً ، فكيف يمكن أن ننسب الغلوّ والتفويض إلى البغداديين ؟ ! مع ما عرفنا عنهم من
الصفحه ١١٠ :
ومتابعات
من روايات أُخرى ، وهذا مما لا يخفى على مثل أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري .
فما يقوله
الصفحه ١٢٧ :
الثالثة
تقف بوضوح على ما قلناه من افتراق هذين المنهجين .
فالصدوق رحمهالله يرمي القائلين