الصفحه ٢٥٢ : ؟ !
ولو لم يكن هو
المشهور ، فلا أقل من كونه مذهباً مشهوراً منهم ، ولو لم يكن كذلك فلا أقلّ من كونه مذهب
الصفحه ٥٣٠ :
الأذان ، وهذا أوّل البدعة هذا أوّلاً .
وثانياً : إنّه حذف صيغة « حيّ على خير العمل » من الأذان بعد
الصفحه ٤٩ : العنوان الثاني من بحوثنا التمهيدية ( منهج البغداديين والقميين في الرجال والعقائد ) .
وهو يؤكّد لنا أنّ
الصفحه ١٥٤ : هذين الكتابين ، وكان رجال تلك الطرق من وجوه الأصحاب وهي تجزم بأنّ الكتاب لزيد النرسي ، فلا يستقيم بعد
الصفحه ١٦٣ : (١)
.
وقال المجلسيّ الأوّل
في روضة المتّقين : أنّه روى العامّة أنّ عمر كان يباحث = [ يجادل ] مع رسول الله في
الصفحه ٤٠١ : :
. . . وهو وإن كان
بالنسبة إلى المعنى الأصليّ يحصل بإحدى الشهادتين ، إلّا أنّ المراد منه في لسان الشارع
الصفحه ٤٠٥ :
تركها في الإقامة لمنافاة ذلك مع
الحَدْر والتوالي في الإقامة .
أما ما قالوه من
الصفحه ٤٢١ :
وفي التأييد ما لا يخفى ؛ إذ ذكره في
الأذان من حيث كونه فرداً من أفراد العموم
الصفحه ٤٧٦ :
أو
جوازه فيها من باب الشعارية في هذه الأعصار ، هل يجوز ذلك أم لا ؟
قبل الإجابة عن هذا
السؤال لا
الصفحه ٥٠٢ : إعلان ولاية علي عليهالسلام قال سبحانه وتعالى ( بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وإِنّ لَّمْ
الصفحه ٥٣٤ : كلّها تصبّ في مصبّ واحد وان كان التخريجان الأوّلان هما الأصل لمبحث الشعارية ، وأنّ من يقول بالشعارية
الصفحه ٣٥ : النص يحمل في
طياته ثلاث دعاوى أساسية يجب الوقوف عندها وتوضيحها .
الأُولى : أنّ الشهادة الثالثة هي من
الصفحه ٥٥ : أنّه لمّا قُرِئَتْ عليه قصيدة جدِّه محمّد البكري ومنها :
لئن كان مدح الأوَّلين صحائفاً
الصفحه ٨٢ : بامامته واتخذ العامّة في الأزمنة اللاحقة مصطلحي ( الرفض ) و ( التشيع ) للتمييز بينهما ، فأطلقوا الأوّل على
الصفحه ١٠٣ : بحثت في كتب علمي الدراية واصول الفقه .
قال الشيخ الطوسي في
أول الفهرست : إنّ كثيراً من مصنّفي أصحابنا