الصفحه ٣٧١ : ، والأَولى أن يقوله على أنه جزء الإيمان لا جزء الأذان ، ويمكن أن يكون واقعاً ، ويكون سبب تركه التقيّة ، كما
الصفحه ٩٥ : على مَن نَسَبَ مشايخ القميين
وعُلماءهم إلى التقصير ، فليس نسبةُ هؤلاء القوم إلى التقصير علامةً على
الصفحه ١٢١ : لمَا كان رئيسَ قمّ والناسُ مع المشهورين إلّا من عصمه الله . . . إلى
آخر كلامه رحمهالله (٢) .
وعليه
الصفحه ١٣٥ : نحو التصادم والتعارض ، وما ادّعوه من عدم ذكرها في روايات المعصومين لا ينقضه ، لعدة جهات :
الأولى
الصفحه ١٩٣ : بالولاية من خلال وجود الحيعلة الثالثة في الأذان الأوّل ، كما يمكننا أن نستدلّ على رجحانها أيضاً
من
الصفحه ٦٥ : .
فقال الرضا عليهالسلام : أوّل ماههنا أنّهم لا ينفصلون ممّن قَلَبَ هذا عليهم فقال :
لمّا ظهر منه الفقر
الصفحه ٤٨٠ : من باب الشعارية ، والبحث فيه يقع في مقامين :
الأول :
إثبات كونها شعاراً من شعائر المذهب والدين
الصفحه ٣٣٦ : .
وهذا النص من الشهيد
الأوّل يفهم بأنّه يقرّ بما أفتى به ابن البرّاج رحمهالله ، وقد يكون فهم من فتوى ابن
الصفحه ١١٣ : من أهل زمانه ، بل يتجاهر بها لا تتحمّلها أغلب العقول فلذا رمي (١) . هذا خلاصة الرأي الأوّل .
*
أمّا
الصفحه ٣٧٣ : وعمل باخبار شاذة تاركاً المحفوظ والمعمول عليه عند الأصحاب .
٨ ـ الاولى باعتقاد
الشيخ المجلسي أن ياتي
الصفحه ٥٠٨ : يحتاج إلى دليل خاصّ وهو مفقود ، أمّا الأول فأدلته هي المارة من قبيل : « ما نودي بشيء مثل
ما نودي
الصفحه ٤٨ :
ابن
قولويه والكليني وغيرهما في إحدى زيارات الإمام الحسين عليهالسلام ، ما قد يتخيّل منه الغلوّ
الصفحه ١٢٠ : الأوّل : واعلم أنّ الظاهر أنّ ابن عيسى أخرج جماعة من قُمّ باعتبار روايتهم عن الضعفاء وإيراد المراسيل في
الصفحه ١٦١ : « الفتوحات » (١) ، وما روي «
في من لا يحضره الفقيه » (٢)
، و «
الاستبصار »
(٣) ، وما جاء في كتاب « الأذان بحي
الصفحه ١٨٣ :
الكاظم
عليهالسلام الآنفة ، وهي مؤيدَّة بعشرات الأدلّة
التي منها أنّ ضربةً واحدةً منه يوم الخندق