الصفحه ١٢٣ : عاشوراء سنة ١٣٦٥ وأولها
أي دمع نظمته
الشعراء
ودماء ذرفتها
الخطبا
الصفحه ١٣٢ : عنها فخرها
وسعودها
فيا أيها الغلب
الجحاجحة الاولى
على هامة الجوزا
تسامى
الصفحه ١٣٥ : المنبرية ) طبع و ( الروضة العلية ) طبع و
( الديوان ) جزآن طبع بمطابع النجف والاول يحتوي على مدائح ومراثي
الصفحه ١٣٨ :
الاديب الكبير ليلة الجمعة اول محرم الحرام ١٣٧٧ ه ترجم له العلامة الشيخ علي
كاشف الغطاء في ( الحصون
الصفحه ١٣٩ : لا تكتب ، ومما اذكره من سرعة البديهة انني لما تزوجت زواجي
الاول بتاريخ ٢٧ رجب ١٣٥٦ ه عقدت حفلات
الصفحه ١٤٣ : قصيدة
اولها.
ان كنت مشفقة علي دعيني
ما زال لومك في الهوى يغريني
الصفحه ١٤٦ : المحلية حتى جمع أكثر
من ديوان ، وسمى أول دواوينه ب ( هدير الشلال ) ومنه نعرف الروح الحماسية التي
يتحلى
الصفحه ١٦٤ :
الانصاري ٨ ربيع الاول ١٣٨٠ ه المصادف ٣١ ـ ٨ ـ ١٩٦٠ وقد اشترك فيه جمع غفير من
رجال العلم والأدب. تقول مجلة
الصفحه ١٦٦ : في مدح
محمد وآله الامجاد الفصل الاول في اصول الدين : توحيد وعدل ونبوة وامامة ومعاد ثم
ترجمة للائمة
الصفحه ١٦٩ : العلمي ـ والمعني بأموره وأرى الواجب أن أكون المسؤول الاول
ولكن الشيخ ، أبو أمين ـ كان له السبق والنشاط
الصفحه ١٧٦ : وفكر صائب ومعرفة بطبقات الناس وتواضع مع عزه واباء ولا عجب فاستاذه
الاول هو المغفور له الميرزا محمد تقي
الصفحه ١٧٩ :
يا ابن الاولى
نزل الكتاب مبشرا
بهم ويا ابن
السادة الاعلام
الصفحه ١٨٠ : مجلة البيان النجفية ، السنة الثانية : أولها :
لك في الجوارح
حسرة لا تخمد
تخبو
الصفحه ١٨٨ : ء
كبلت أيدي
المخلصين بحادث
أطلقت فيه هواجس
الشعراء
ما اظلم يوم
الطف الا للاولى
الصفحه ١٩٢ :
وحسبك فاقرأ
حكمياته وفي مقدمتها : طريق الخلود ، وأولها :
متى ائتلفت هذه
النيرات