الصفحه ٢١٢ : تضلوا ، كتاب الله تعالى وعترتى» (٢) ، فانظر كيف قرنهم بالقرآن فى كون التمسك بهم يمنع الضلال.
وقال
الصفحه ٤٠٠ : الفتح ، لا فى الحديبية ، فلعل الرّاوى غلط. وقال أنس : إن ثمانين رجلا من أهل
مكة هبطوا على النّبى
الصفحه ٤٥٩ :
البلاد ، ويجوز أن يعود الضمير إلى أهل مكة ، أي : ساروا فى أسفارهم ومسايرهم فى
بلد القرون ، فهل رأوا لهم
الصفحه ٢١٥ : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى تفسير قوله تعالى : (وَيَزِيدُهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ) قال : «يشفعهم فى
الصفحه ٧٦ : ».
وقيل للجنيد : كيف
السبيل إلى الوصول؟ فقال : بتوبة تزيل الإصرار ، وخوف يقطع التّسويف ، ورجاء يبعث
على
الصفحه ٣٤٦ : ، فقال : لو خرجت
لم آمن عليك أن يتخطفك بعضهم ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هل رأيت شيئا؟» قلت
الصفحه ٤٨ : : (أن أعرابيا أتى النبي صلىاللهعليهوسلم
، فقال : يا رسول الله! الرجل يقاتل للمغنم ، والرّجل يقاتل
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوسلم
فقال : يا رسول الله ، إنى رأيتى الليلة وأنا نائم كأنى أصلى خلف شجرة ، فسجدت ،
فسجدت الشجرة لسجودى
الصفحه ٢٨١ : عند
البخاري : قال عبد الله : «إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لما دعا قريشا كذبوه واستعصوا عليه ، فقال
الصفحه ٣٩٠ :
لخلفائه صلىاللهعليهوسلم من العارفين بالله ، أهل الفناء والبقاء ، وهم أهل التربية
النّبوية فى
الصفحه ٢٦٤ : ،
قال أعرابى : يا رسول الله ، إنى أحبّ الإبل ، فهل فى الجنة إبل؟ فقال : يا أعرابى
، إن يدخلك الله الجنة
الصفحه ٤٦٨ : (٤ / ١٩٩). وفى أوله
: «من استعاذ بالله فأعيذوه ...» الحديث.
(٣) قال الحكيم
الترمذي : «سأل رجل علىّ بن أبى
الصفحه ٢٦٢ : يحزنون؟ فقال
: «المتحابون فى الله» ، وخرّج البزار عن ابن عباس رضي الله عنه : قيل : يا رسول
الله! أىّ
الصفحه ٢٨٣ : . ه. (١)
وقوله تعالى : (رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ) قال القشيري : وقد يستزيد هؤلاء العذاب على العكس من
الصفحه ٣٧٥ : العناية بالإرادة ، وفى مسند أحمد ،
عن ابن مسعود : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحمد الله ، وأثنى