الصفحه ٣٥٦ : عنده خاصة بأهل الكتاب.
ومذهب أبى حنيفة :
التخيير بين القتل والاسترقاق فقط ، قال : والآية منسوخة ؛ لأن
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم فقال : أخبرنى يا رسول الله بجلساء الله يوم القيامة؟ فقال
: «هم الخائفون ، الخاضعون ، المتواضعون
الصفحه ١١ : (١٥))
يقول
الحق جل جلاله : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ) أي : قبل أهل مكة (قَوْمُ نُوحٍ) نوحا ، (وَعادٌ
الصفحه ١٧٢ : (فِي) جملة (أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ
مِنْ قَبْلِهِمْ) أي : قبل أهل مكة (مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ
الصفحه ٤٠٧ :
وسئل سهل التستري
رضي الله عنه عن الاستثناء فى هذه الآية ، فقال : تأكيدا فى الافتقار إليه
الصفحه ٣٢٨ : أشراط الساعة؟ وما أول طعام يأكله أهل
الجنة؟ وما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه؟ فقال رسول الله
الصفحه ١٩٨ :
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) ، حكاية لقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم للمؤمنين ، بدليل
الصفحه ٤٤٣ : تساقط من ذلك الجبل. وروى أن ذا
القرنين وصل إليه ، فخاطبه (١) ، وقال : يا قاف أخبرنى بشىء من عظمة الله
الصفحه ٣٨٠ : ، والأول أشهر.
الإشارة
: يا أيها الذين
آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول ، أو خليفته ، وهو الداعي إلى
الصفحه ٤١٥ : الآية جلس ثابت بن قيس فى بيته ولم يخرج ، فتفقّده صلىاللهعليهوسلم ، فدعاه فسأله ، فقال : يا رسول الله
الصفحه ٤١٩ : رسول الله من الصحيفة» (٢) ، فأبى ، وقال : «والله لا أمحوك أبدا». والله تعالى أعلم.
ومن جملة الأدب
الصفحه ٤٣٩ : النّور إذا وقع فى القلب انفسح
له واتسع» ، قالوا : يا رسول الله ؛ هل لذلك النّور من علامة؟ قال : «بلى
الصفحه ٢١٤ : ، فقال القوم ؛ يا رسول الله ؛ فإنا نشهد أنك صادق.
فنزل : (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ
الصفحه ٩٣ : الرّواسى ، فقال : يا رسول الله ، ذنب من ذنوبى أعظم من
السماوات السبع والأرضين السبع ، فقال له : ذنوبك أعظم
الصفحه ٤٩٢ : ؟ ،
فقال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسى بيده إن فضل المخدوم على الخادم كفضل القمر
ليلة