الصفحه ٣٢٩ : الله ، فقال النّبى صلىاللهعليهوسلم
: «وما يدريك أن الله قد أكرمه؟» فقلت : بأبى أنت يا رسول الله
الصفحه ٢٩٨ : ، ح ٢٤٧٥) والبغوي فى التفسير (٧ / ٢٣٨) وابن عدى فى الكامل
(٥ / ٢٧٢٠) من حديث أبى هريرة رضي الله عنه.
الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوسلم على المجلس ، ووعظ وذكّر ، فقال عبد الله ابن أبى : يا هذا
، لا تؤذنا فى مجالسنا ، واجلس فى موضعك
الصفحه ٤٣١ :
يرحل إلا إذا رحّل ، فما أضعفه! فقال عليهالسلام : «اغتبتم أخاكم» ، فقالوا : يا رسول الله ، أو غيبة أن
الصفحه ٥٠٣ : ـ رحمهالله
ـ إلى ما أخرجه مسلم فى (الجنة ، باب ما فى الدنيا من أنهار الجنة ح ٢٨٣٩) عن أبى
هريرة رضي الله عنه
الصفحه ٣٩٧ : حين جاءوا
لنصرتهم ، فقذف الله فى قلوبهم الرّعب فانصرفوا ، وقيل : أيدى أهل مكة بالصلح ، (وَلِتَكُونَ
الصفحه ٣٤٤ : أَهْلَكْنا
ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى) يا أهل مكة ، كحجر ثمود ، وقرى لوط ، والمراد : أهل القرى
، ولذلك قال
الصفحه ٢٦٩ : » ـ ورويت عن النّبى صلىاللهعليهوسلم (٣) ـ فقال (٤) : «ما أشغل أهل النّار عن الترخيم (٥) ، قيل : هو رمز
الصفحه ٧ : عن مجلس أبى طالب ، بعد ما
بكّتهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالجواب ، وشاهدوا تصلبه ـ عليه الصلاة
الصفحه ١٩ :
(فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ) أي : ما استغفر منه. قال القشيري : ولمّا أوحى الله
بالمغفرة ، قال : يا رب
الصفحه ١٥٤ : عن أحمد بن حنبل ، عن أبى ذر
، قلت : يا رسول الله ، كم عدد الأنبياء؟ قال : «مائة ألف وأربعة وعشرون
الصفحه ٤٧٨ : : ما تركت شيئا هبت عليه من أنفسهم وأموالهم إلا أهلكته.
(وَفِي ثَمُودَ) آية أيضا (إِذْ قِيلَ لَهُمْ
الصفحه ٤٨٢ : صلىاللهعليهوسلم ، أو : وضعوا التكذيب مكان التصديق ، وهم أهل مكة ، (ذَنُوباً) أي : نصيبا وافرا من العذاب ، (مِثْلَ
الصفحه ٤٥٢ : النار ولا أبالى. فقال قائل : يا رسول الله! فعلى ما ذا نعمل؟ قال صلىاللهعليهوسلم
: «على مواقع القدر
الصفحه ٢٤٤ :
الله ، واستحقارهم لرسوله صلىاللهعليهوسلم ، فقال :
(وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى