الصفحه ٢٩١ : ، فهناك
ثلاثة احتمالات في تفسير الآية والأول أنسب من الآخرين ، وقد نقل في بعض التفاسير
حديث ذا مغزىً عميق
الصفحه ٣٠٥ : .
* *
__________________
(١). وقد ذكر هذا التفسير كاحتمال في تفسير الكبير ، ج ١٢ ، ص ٥١٦ وكذا في
تفسير روح المعاني ، ج ٦ ، ص ١٨٤
الصفحه ٣٢٠ : الخوف المتزامن مع التحفظ والاضطراب (كما
__________________
(١). راجع تفسير روح المعاني ، ج ٩ ، ص ٢٢
الصفحه ٣٥٤ : يوم القيامة (٤).
__________________
(١). المفردات ومجمع البحرين مادة (صدق) ، تفسير الميزان ، ج ١٩
الصفحه ٣٥٧ : الآيات وتفسيرها
السير في الآفاق والأنفس مع الصابرين :
تحدثت الآية
الاولى عن «بني اسرائيل» ، حيث بُعثَ
الصفحه ٣٦٦ : (٢).
__________________
(١). لقد اشير إلى هذا الأمر في التفاسير التالية : تفسير روح المعاني ، ج
١٢ ، ص ١٢٣ ؛ تفسير الكبير ، ج ١٨
الصفحه ٣٧٦ : وتفسیرها....................................................... ١٩٦
النتیجة
الصفحه ٣٧٩ : وتفسیرها....................................................... ٣١٢
توضیح : دور
الأصدقاء في التأثير على
الصفحه ٣٨٠ : .......................................................... ٣٥١
جمع الآیات وتفسیرها....................................................... ٣٥٢
تأثير
الإيمان
الصفحه ١٥ : » ، وكلها تعبير عن السعي المستمر في التأليف في حقل
التفسير الموضوعي.
كما ألفت كتب
حول قصص القرآن تمّ فيها
الصفحه ٣٢ : .
ففي حديث ورد
في تفسير الإمام الحسن العسكري (عليهالسلام) : «إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان
الصفحه ٩٨ : ؛ الاحقاف ، ٢٦ ؛
هود ، ٢٤ ؛ غافر ، ٢١ ؛ محمد ، ١٠.
(٢). تفسير الميزان ، ج ٢ ، ص ٣١٦ ؛ تفسير مجمع البحرين
الصفحه ١٨٣ : قدسسره في تفسيره للآية : (فَلَمَّا أتَاهَا
نُودِىَ يَا مُوسَى * إِنَّى أَنَا رَبُّكَ ...). (طه / ١١ ـ ١٢
الصفحه ٢٠٠ : المعرفة للإنسان ،
إنسان مثل الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله ، وقد جاء في تفسير الميزان :
ولا بدع في
الصفحه ٢٠٢ : يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا
بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِّلْمُجْرِمِينَ)
(٢).
وطبقاً لهذا
التفسير ، فإنّ الإنسان