الصفحه ٥٨ : محمد سعيد الحبوبي كتب رسالة للمترجم له وكان من جملة عبارات الاطراء :
قطب دائرة الفضل المستديرة الأفلاك
الصفحه ٨٦ : الأشرف ـ قسم المخطوطات تسلسل ١٠٨٨ خزانة ٤
وقد كتب بأجمل خط على أحسن ورق.
الصفحه ٨٨ : المجالس ،
قصائد عربية وفارسية في مراثي الحسين عليهالسلام من إنشائه مطبوع ، أما خزائن كتبه فهي من المكتبات
الصفحه ٩٠ : النقم
واستمر ينظم
الوقعة كما جاءت بها كتب المقاتل وفي آخرها قال :
ومنشيِ الشعر
راثيكم
الصفحه ٩٢ : لها شهرة في العلم والأدب وقد
لحق اللقب جدها الأعلى وهو الشيخ جعفر وكان من مشاهير الفقهاء ومن كتبه شرح
الصفحه ١١٤ : المترجم له ، وقد كتب السيد عباس
فوق القصيدتين ما نصه : مما قاله حضرة النواب الأكرم السيد أحمد اغا النواب
الصفحه ١١٧ : الحلة
وضواحيها والنجف والكوفة وقد كتب عنها مفصلاً الخطيب اليعقوبي في ( البابليات )
كما أقام الشواهد على
الصفحه ١٢٥ :
وأسيرهم لم يرج
فيه سراح
فتح الجمال لهم
وفي وجناتهم
كتب ابن مقلتها
هو الفتاح
الصفحه ١٥٨ : ، ويظهر من بعض الخصوصيات أنه كان
من الأجلاء. استعار بعض الكتب العلمية في حدود (١٢٤٠) كما على ظهر ( إثبات
الصفحه ١٦٠ : في صحاح الإمامية وما ألف بعدها من الكتب المعتبرة وقد استفاد كثيراً في
هجرته من الحلة إلى النجف من
الصفحه ١٦٧ : الأسد الضاري
كتب عنه الدكتور
البصير في مؤلفه ( نهضة العراق الأدبية في القرن التاسع عشر ) فقال
الصفحه ١٧٥ : خاله في الرقة والجزالة وحسن السبك وسرعة البديهة ومن غزله قوله
متغزلاً ومتحمساً وقد كتبه بخطه الجيد فانه
الصفحه ١٩٤ :
في كربلا من
فادح الخطب
نكثت بنو
الزرقاء بيعته
بعد العهود اليه
والكتب
الصفحه ٢٠٠ :
ترجم له السيد
الأمين في الأعيان وذكر طائفة من شعره ، وكتب عنه صديقنا سلمان هادي الطعمة في
مجلة
الصفحه ٢٠٩ : رسالة صغيرة بخطه أودعها مقاطيع من شعره وبعض نوادر ( الكوازين )
وغيرهما كتبها باقتراح من العلامة الشيخ