الصفحه ٣٢٧ : طيبة وقد أجاز بالفتوى ورواية الحديث. له مؤلفات تبلغ
الستين.
فقد كتب رسالة في
الطهارة وفي الصلاة
الصفحه ٤٦ : بماءٍ
حرثكم غيرُ واحدٍ
فكيف لكم تُرجى
طهارةُ مولدِ
ذهبتم بها
شنعاءَ تبقى
الصفحه ١٣٢ : في الطهارة والصلاة. توفي أول
الغروب عندما قام لاداء الصلاة في طريقه الى كربلاء بقصد الزيارة للامام
الصفحه ٩٥ : ابن الميرزا محمد ابن الميرزا حسين الملقب بالقدسي. كتب له السيد الأمين في
الأعيان ترجمة وافية وقال
الصفحه ٣٠٨ :
استقى منها كل من
تأخر عنه ، وكتب البحاثة علي الخاقاني في شعراء الحلة ملماً بالشارد والوارد عن
الصفحه ٣١ : والمختار من ديوانه في مجاميعه الأدبية ونسخ ديوان مهيار بكامله في أربعة
أجزاء بالقطع الكبير. كتبه وهو ابن ٢٥
الصفحه ٥٧ :
الصدر في التكملة فقال : انه كتب رسالة في اصول الدين من دون مراجعة كتاب ، وكان
لا ينسى ما حفظه ، كثير
الصفحه ٧٣ : ( سوانح الأفكار ) وكتب عنه الشيخ السماوي في ( الطليعة ) فقال : محسن بن
محمد الحويزي الحائري المعروف بأبي
الصفحه ٨٢ : العالم الشاعر
الشيخ ابراهيم صادق العاملي وكتبه بخطه وترجم للشاعر ترجمة مُفصلة ، وهذه النسخة
اشتراها الأب
الصفحه ٨٧ : والتأليف والمطالعة ، ومكتبته في لكهنؤ وحيدة في كثرة العدد من صنوف
الكتب ولا سيما كتب غير الشيعة ، وكل من
الصفحه ١١٢ : نشأة علمية روحية درس ودرّس وكتب
وألّف فمن مؤلفاته كتابه الجليل المسمى ب ( روضات الجنات في أحوال العلما
الصفحه ٢٧٥ :
وهناك مراسلات
أدبية من شعر ونثر مع الأديب الكبير الحاج محمد حسن أبو المحاسن فقد كتب للمترجم
له
الصفحه ٣٣٨ : البحراني ثم هو من خلال ذلك شديد الملازمة لحضور نادي العلامة
الجليل السيد محمد سعيد الحبوبي وقد كتب بخطه
الصفحه ٣٥ :
الظالمين
عجيج الجمال من
الناحر
٩ ـ وقال السيد
مهدي :
دفنوا كتب
النبيين به
الصفحه ٥٣ : ، وقد بذل عنايته لاتمام ما كان ناقصاً من مؤلفات والده ولكن القضاء
لم يمهله وكتب رسالة عملية كبيرة في