الصفحه ١٣٦ : حيدر الحلي ، أثبته السيد حيدر في آخر الكتاب نظماً
ونثراً :
كتابك تحت كتاب
الاله
الصفحه ٧٦ :
علي شاه القاجار ،
كان فاضلاً كاملاً أديباً مؤرخاً جامعاً للفنون له مصنفات كثيرة شهيرة منها
الصفحه ٨٥ :
وفي مقدمة الجزء
الأول من ( رجال السيد بحر العلوم ) قال : وقد أصيب بعد وفاة استاذه ـ صاحب
الجواهر
الصفحه ٣٢٦ : حروف الهجاء ٢٨ قصيدة عدا ما قاله في أفراد آل كبة من
القصائد المطولة فانه لصلته الوثيقة بهم وبالحاج محمد
الصفحه ٢٩٠ :
رماح لها مفلولة
ونصول
فيا بقيت يا جمّ
المناقب وزعيم العز من آل غالب منهلاً للوارد ومنتجعاً
الصفحه ٢١١ : وشآهم
في حلمه ، وكذاك
شأن السيد
ولكم أجار من
الليالي خائفاً
ما
الصفحه ٣٢٩ :
به ودرس وتأدب في
النجف وكان فاضلاً كاملاً شاعراً أديباً وانتقل إلى كربلاء فقرأ على السيد محمد
باقر
الصفحه ١٠٤ : قال :
سافر إلى إيران
مرتين وكان موضع حفاوة وتقدير من قبل الملوك والامراء وكان له ولد واحد وهو الشيخ
الصفحه ٢٨٧ : روايتها وقراءتها حذراً على شموسها من الافول وإشفاقاً على
أوراقها من الذبول.
أخبرني السيد جودت
القزويني
الصفحه ٢٣٥ : زار النجف أهدى ( عصى ) إلى بعض العلماء فقال السيد
مهدي :
عصاً كعصى موسى
ولكن تقلها
الصفحه ٣٤ :
فمن ثمة تجد السيد
حيدر قد اقتبس كثيراً من معاني عمه وأودعها في قوالب من الألفاظ تفوق فيها على عمه
الصفحه ٣٤٨ :
حيث لا من هاشم
ذو نخوة
دونها في كربلا
يدمي السلاحا
* * *
السيد عبد المطلب
الصفحه ٢٦١ :
ورثاه جمع من
الادباء منهم السيد حسون ابن السيد صالح القزويني البغدادي بقصيدة مطلعها :
مصاب
الصفحه ٢٨٨ : عمي
السيد محمد (١) سلمه الله جمعاً من الادباء بأن ينظم كل بيتين. وبعد أن
نظم هو حرسه الله ، أمرني وأمر
الصفحه ٢٤٠ : ونعم
الرسول
اليهم من العترة
الصالحه
لقد بايعوا رغبة
منهم
فيا