الصفحه ٢٦٠ : التي تعقد لمصابه فتبيّن أبي مني ذلك فقال : أتحب أن تكون
ذاكراً لمصاب سيد الشهداء فأطرقت براسي حياءً منه
الصفحه ٢٣٠ :
وساقت نساه
فقل للوصي وحامي
حماه
أبا حسن أنت عين
الاله
فهل عنك تعزب من
الصفحه ١٣٤ : بغداد وسوق الشيوخ أن
أصلهم يرجع إلى المقداد بن الأسود الكندي الصحابي المشهور ، وفي أواخر العقد
التاسع من
الصفحه ٦٩ : .
أقول وهذه القصيدة
مقتبسة من بائية السيد حيدر الحلي :
يا آل فهر اين
ذاك الشبا
الصفحه ٣٢ :
وقال السيد حيدر
:
ان دعوا خفّوا
إلى داعي الوغى
وإذا النادي
احتبى كانوا الثقالا
الصفحه ٢٤ : السيد مهدي وكانت وفاته بالحلة يوم التاسع من
ربيع الثاني وحمل إلى النجف فدفن في الصحن الشريف امام الرأس
الصفحه ٣٣٨ :
* * *
الشيخ حسن الحمود
أديب موهوب يتحدر نسبه من اسرة عربية تنتمي إلى قبيلة ( طفيل ) ووالده العالم
الجليل
الصفحه ٣٢٤ : ، وهذه دواوين معاصري
آل كبة تطفح بمديحهم والثناء عليهم ، كديوان السيد حيدر والشيخ صالح الكواز والشيخ
الصفحه ٢٤١ : ء
الشاعر وذكر جملة من أساتذته ، أقول وأعطاني المرحوم السيد حسين ولد المترجم له
ورقة فيها ترجمة شاعرنا وقال
الصفحه ٢٦ : ومات أبوه سنة
١٢٤٧ فاقترن السيد مهدي ـ عم المترجم له ـ بزوجة اخيه السيد سليمان وعمر ولدها
حيدر أقل من
الصفحه ٢٧٨ : الأخ السيد سلمان هادي الطعمة في (
شعراء من كربلاء ) كان مولد المترجم له في كربلاء في النصف الثاني من
الصفحه ٣٣٣ : الحلة ، انتهى. أقول وروى لي
الخطيب المعاصر السيد حبيب الأعرجي أنه سمع من خاله الشيخ جاسم الملة بأنه كان
الصفحه ١٤٠ : الاجتهاد فرجع اليه بالرأي كثير من
البلدان. وبالاضافة الى علمه الواسع كان مثالاً للخلق العالي فقد كان يساند
الصفحه ١٦٦ : مخطوطة للخطيب السيد عباس البغدادي وفيه مرثية نظمها
شاعرنا في رثاء سيدة من آل القزويني في سنة ١٣١٧ ويعزي
الصفحه ٢١٠ : القزويني بقدوم السيد محمد حسين ابن السيد ربيع من مشهد الامام
الرضا عليهالسلام من قصيدة مطلعها :
هم