الصفحه ٣٢١ : الشيخ مرتضى الأنصاري
فكان اللامع من تلامذته على كثرتهم وعند وفاة الشيخ رشح للرياسة. وانتقل إلى
سامرا
الصفحه ٥٢ :
يغضي على الضيم سيد
نمته أباة الضيم
من آل هاشم
هم شرعوا نظم
الفوارس بالقنا
الصفحه ٢٧ : قبّل يد السيد حيدر حيث أنه
شاعر أهل البيت عليهمالسلام ، وهذا منتهى التقدير.
وكان من أوعى رجال
الأدب
الصفحه ٩١ : الشيخ محمد
حرز الدين في كتابه ( معارف الرجال ) : الشيخ محمد ابن الشيخ جعفر ابن الشيخ أحمد
ابن الشيخ محسن
الصفحه ١٣٣ :
الملا عباس الزيوري
المتوفى
١٣١٥
قال في الحسين (ع)
:
إلى كم مداراة
العدى من مذاهبي
الصفحه ٨٤ :
خفرات عينها
تهمى انسجاما
عجبا يقضي سليلُ
المرتضى
وهو من حر الظما
يشكو الأواما
الصفحه ٥٧ : أساطين عصره وحضر درس الشيخ الأخوند والسيد كاظم
اليزدي وتلمذ عليه جملة من الفضلاء ذلك مما دعى السيد محمد
الصفحه ٨٧ : ١٣٠٦ في لكهنوء من
بلاد الهند ودفن بها في حسينية غفران مآب. قال السيد الأمين في الاعيان. كان من
أكابر
الصفحه ٢٣٧ : يستسقى
الغمام بوجهه
ثمال اليتامى
عصمة للأرامل
تطوف به الهلاك
من آل هاشم
الصفحه ٨٩ : بيتاً من نظم السيد المفتى المير محمد
عباس التستري الكهنوئي المتوفى ١٣٠٦ ه له ديوان مطبوع بالهند بمطبعة
الصفحه ١٩١ : سنة ١٣٢٢ وحمل إلى النجف الأشرف ودفن هناك. أخذ عن السيد مهدي ابن السيد
داود والشيخ حمزة البصير والسيد
الصفحه ١٦٧ : على خير ما يقرأ وخير ما ينظم ويرشدهم الى ما في هذا كله من سحر
وجمال وفن وصناعة. وكان عارفو فضله من أهل
الصفحه ١٤٢ :
الشيخ أحمد آل طعّان
المتوفى
١٣١٥
من قصيدة في
الحسين :
على الطف عرّج
ولا تعجلا
الصفحه ١٥٤ :
وعين ذكاً من
نور معناه ترمص
وأعظم ما لاقى
الحشا بعد قتله
جوىً فيه يغلو
الصبر
الصفحه ٣١٩ : أعظمُ مرتقى
الشيخ علي شرارة
ابن الشيخ حسن كان عالماً فاضلاً ملمّاً بكثير من العلوم ، ومن اسرة