الصفحه ٥٣ : الدينية لكان أشعر الاسرة القزوينية ، وله في أخيه
السيد ميرزا جعفر عدة مراث كلها نفثات وحسرات وشجون وعبرات
الصفحه ٢٣٨ : تتحلى بالظرف والأدب وسماحة النفس وطيب السريرة وحسن السيرة. مضافاً إلى
أن المترجم له كان تلميذاً للسيد
الصفحه ١٤٣ : علامة فقيهاً اصولياً متبحراً في الحديث والرجال من علماء آل
محمد علماً ونسكاً وعبادة جليل القدر كثير
الصفحه ٢٤٤ :
شهر ذي الحجة الحرام من سنة ثمان وعشرون بعد الثلثمائة والألف من الهجرة وانتقل
إلى جوار ربه أول يوم من
الصفحه ٣١٤ :
وهذه قطعة من شعره
هنأ بها الشيخ عباس بن الشيخ حسن بزفاف ولده الشيخ مرتضى :
غناً عن الراح
الصفحه ٣٠٦ : الكبير السيد مهدي القزويني ، ينتهي نسبه الشريف إلى محمد بن
زيد بن علي بن الحسين ، وأمه كريمة الشيخ علي
الصفحه ٣١١ :
أعتقدُ
بأنها رائحة
النبي
أخي الوصي
المرتضى علي
قلت نعم ها هو
ذا تحت
الصفحه ٣٢٧ :
حسن كبة يتلقى منه دروساً عملية تزيد وتنمو معه كلما ازداد تعلقاً باستاذه هذا
وأخذ منه سيرة صالحة وسريرة
الصفحه ٢٦٨ : شبانه وينتهون
بنسبهم غلى الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام. كان من العلماء الأعلام هاجر إلى النجف وحضر بحث
الصفحه ٩٥ :
الميرزا أبو الحسن الرضوي
المتوفى
١٣١١
وديار آل محمد
من أهلها
بين الديار
الصفحه ٤٠ : التقريع
لو تراها
والعيسُ جشّمها الحا
دي من السير فوق
ما تستطيع
ووارها
الصفحه ٨٢ : انستاس الكرملي ثم انتقلت بعد موته إلى مكتبة دار الاثار العامة
ببغداد مع الف وخمسمائة ونيف من مخطوطات كتب
الصفحه ٢٤٧ : بعد
الخدر تسبى كأنكم
بتلك المواضي لم
تحوطوا قبابها
وهاتيكم من آل
أحمد صبية
الصفحه ٣٧ : صادق العاملي المتوفي سنة ١٢٨٤ ه أي قبل وفاة السيد حيدر بعشرين سنة فقال
من قصيدة حسينية :
وأجلّ
الصفحه ١٣٥ : حين توجه
من بغداد إلى سامراء وأشار إلى ذلك من الأبيات :
وفي عامها جئتُ
والزائرين