الصفحه ٢٤٩ : للعلامة السيد محمد
القزويني :
ملأ العوالم منه
حيدر هيبة
وبوصفه حارت عقول
الناس
الصفحه ١٠٣ : ولازم مجالس
الشعراء ومساجلتهم ، وكان من طفولته مليح النكتة حاضر البديهة سريع الجواب حتى لقب
في أواسط
الصفحه ٣٤٩ :
آثاره الادبية :
١ ـ جمع ديوان عمه
السيد حيدر ووضع له مقدمة ضافية طبعت مع الديوان سنة ١٣١٣
الصفحه ١١٢ :
الباقر الخونساري
المتوفى
١٣١٣
من أكابر الفقهاء
والمجتهدين. ولد سنة ١٢٢٦ في قصبة خونسار ونشأ
الصفحه ٢٦٦ : الأولى سنة ١٣٣٢ ونقل إلى النجف ودفن في وادي السلام ،
نقل الشيخ اليعقوبي عن مجموعته طائفة من غزله ومديحه
الصفحه ٢٠٩ : الحلة سنة ١٢٥٣ وتوفي كما أخبرني ولده الأمين في ثاني جمادى الثانية سنة
١٣٢٥ ونقل إلى النجف ، وهذه قطعة من
الصفحه ٢٩٣ :
الشيخ طاهر السوداني
المتوفى
١٣٣٣
هلّ المحرم
فاستهل بكائي
فيه لمصرع سيد
الصفحه ٥٨ :
ترجم له البحاثة
المعاصر علي الخاقاني في ( شعراء الغري ) فأورد جملة من مساجلاته ومراسلاته
ومراثيه
الصفحه ٢٧١ : مفخرة الحلة الفيحاء الشيخ حمادي نوح يمدح السيد بهذه القصيدة الغراء وقد
أهداها له ، وهذا ما وجدناه منها
الصفحه ٢٨٠ :
وله جملة من
المراثي يجمعها ديوانه المخطوط ، وحين وافاه الأجل رثاه جملة من شعراء عصره منهم
الشاعر
الصفحه ٤٧ :
غداة ثنايا
الغدر منها اليهم
تطالعتموا من أشئم
إثر أنكدِ
بعثتم
الصفحه ٨٣ :
السيد حسين بحر العلوم
المتوفى
١٣٠٦
قال في الحسين :
حيّ أطلالا
بنعمان رماما
الصفحه ٣١٥ :
قال السيد الأمين
في الأعيان وكتب المترجم له إلى صاحب سمير الحاظر وأنيس المسافر (١) :
أوضحت
الصفحه ٤٨ : طلّعاً
بغاشيةٍ من ليل
هيجاء أربدِ
فكم ولجوا منكم
مَغارة أرقِم
الصفحه ٢٤٥ :
ومنها :
يا أولاً في
المكرمات فما له
فيها وعنها في
البرية ثاني
يا