الصفحه ٢٥٠ :
__________________
١ ـ الشيخ جعفر
الشوشتري عالم كبير وواعظ شهير ، طبق العلم على العمل وهو أول من لقب ب ( العالم
الرباني ) كان
الصفحه ٢٠٦ : مجموعة من الخطباء ومكث هناك اكثر من عامين كان فيها موضع احترام
كافة الطبقات ثم قفل راجعاً إلى النجف ، وفي
الصفحه ٤٦ : ءَه
إليكم إلى وجه
من العار أسود
يرشّحُ لكن لا
لشيء سوى الخنا
وليد كم فيما
يروحُ
الصفحه ١٩٦ :
السلوان منقلبا
في كل آنٍ إليّ
الدهر مقتحما
من الخطوب يقود
الجحفل اللجبا
الصفحه ٨٠ :
السيد صالح القزويني النجفي
المتوفى
١٣٠٦
قال من قصيدة
مطوّلة في رثاء الحسين (ع) :
لله
الصفحه ١٠٩ : وهاجر منها إلى
الحيرة حوالي سنة ١٢٩٠ ولما كانت سنة ١٢٩٨ بلغه وهو في الحيرة وفاة طفلين له في
النجف اصيبا
الصفحه ٦٣ :
توفي رحمهالله بالحلة في العشر
الأواخر من شهر رمضان عام ١٣٠٥ ه ونقل جثمانه الى النجف ودفن بها
الصفحه ٢٧٤ : اسرة عربية تعرف ب آل الحافظ
تنتسب إلى قبيلة خفاجة ، هاجر جدها الأعلى ـ حافظ ـ من قضاء الشطرة واستوطن
الصفحه ١٢٧ :
ثم يشير إلى فارس
العرب ربيعة بن مكدم المعروف بحامي الضعينة فيقول :
حامي الضعينة
أين منه ربيعة
الصفحه ١٣٩ :
السيد ميرزا الطالقاني
المتوفى
١٣١٥
من شعره في رثاء
الحسين :
طربت وما شوقي
لباسمة الثغر
الصفحه ٣٥١ : الأوسط. وحمل نعشه إلى النجف ودفن بوادي السلام ،
كتب عنه السيد محمد علي كمال الدين في كتابه ( الثورة
الصفحه ٢٢ :
السيد حيدر الحلي
المتوفى
١٣٠٤
أهاشم لا يوم لك
ابيضَّ أو ترى
جيادك تزجي
الصفحه ٣٤١ :
وله من قصيدة في
مدح السيد محمد القزويني وهذا غزلها :
أتى زائراً
والليل شابت ذوائبه
الصفحه ٣٤٠ :
٥ ـ ألا دع
عيوني لهتانها
وخلّ حشاي
لنيرانها
٥٠ بيتاً
وله من
الصفحه ٩٧ :
نال في المجد في
الهويّ صعودا
يا مليك الأقدار
والسيد المسدي
إلى الخلق
والعباد