الصفحه ٢٠٣ : الخطاب التخييري بين الفرادى والجماعة والأولى مشروطة بعدم تعقبها
بالجماعة فهي فريضة ويحصل الامتثال لو لم
الصفحه ٢٠٩ :
ثم انه قد أشكل
شيخنا النائيني وشيخنا العراقي (قدسسرهما) في المقام بإشكال كبروي وصغروي الأول
عن
الصفحه ٢١٨ : ء بالأمر الأول أو بالأمر الجديد فقيل على الأول بالاشتغال وعلى الثاني
بالبراءة لأنه يدور الأمر بين كون
الصفحه ٢٧٠ : المقدمات في هذا الحين وعلى ذي المقدمة فيما سيأتي
فانه لو كان هذا إشكالا فيجب ان يقال بان الشخص في أول آنات
الصفحه ٢٩٦ : الأول ان يكون المراد انه شرط وجوبها الثاني ان يكون شرطا لصحتها في
التعبدي الثالث ان يكون شرطا لها أي
الصفحه ٣٦٣ : الأولى أو في الثانية.
واما على فرض كون
القيام في الثانية أهم فانه (قده) وان كان قائلا بان التقديم مع
الصفحه ٢٤ : هذا
ما الفرق بين القضية الحقيقية والشخصية الخارجية فان الأولى متصورة كما في جعل
الأحكام فان الحج يجب
الصفحه ٣٣ : ان الوجود شرط في الثانية دون الأولى فان زيد القائم
ينبأ عن ماهية متقررة ويكون شأنه شأن الموضوع فكما
الصفحه ١٠٢ : فرض كون الاسم على الصحيح
فقط يكون صدق العنوان فيه أول الكلام ولا يمكن الأخذ بالعامّ في الشبهة
الصفحه ١٣١ :
وقد أجيب عن الشق
الأول بان الناطق الّذي اعتبر فصلا مقوما لماهية الإنسان انما اعتبر كذلك في حال
الصفحه ١٣٥ : ان مصداق الشيء الّذي له النطق هو الإنسان كان أليق بالشرطية
الأولى بل كان أولى لفساده مطلقا لو لم يكن
الصفحه ١٣٨ : لخصوص المتلبس بصحة سلب العنوان عن المنقضى عنه ـ المبدأ بالحمل الشائع الصناعي
والأولى الذاتي فان غير
الصفحه ١٤٠ : الثاني في الكفاية
قد مر البحث عن
التنبيه الأول وهو البحث عن البساطة والتركيب في المشتق قبل ، الاستدلال
الصفحه ١٤٤ :
المقصد الأول في الأوامر
وفيه فصول الفصل الأول فيما يتعلق بمادة
الأمر وفيه جهات.
الجهة الأولى
الصفحه ١٩٤ : للمولى ان يذم العبد على تركه للمأمور به في أول آنات
إمكانه بعد عدم إقامة دليل على انه لا إشكال في التراخي