الصفحه ٢٠٠ : ء وأهرقه في حلقه فانه يحصل الغرض لا محالة ويصير الإتيان
علة تامة لحصوله بخلاف الصورة التي لم يكن لنا علم
الصفحه ٥٤ : والخواجة في منطق الإشارات وعن العلامة في جوهر النضيد (وهو
شرح تجريد الخواجة عن العلامة) وهو ان الدلالة
الصفحه ١٣٢ : لعدم تلقى المطلب كما هو حقه عن الأستاذ مد
ظله ببيانه في الدرس.
(٣) عبارة هذا البعض
في شرح الكفاية
الصفحه ١٠٨ : ) بما حاصله يرجع إلى شرح كلام المحقق
الخراسانيّ (قده) فان الحاصل منه هو ان اللفظ مرآة المعنى وفان فيه
الصفحه ٣٢٥ :
شرحه.
وفيه ان الخطاب
على الطبيعي ينحل ولا شبهة في عدم انحلاله على الفرد الّذي له المزاحم فلا امر له
الصفحه ١٩٩ : كما ان يجعل مع الماء الأنجبين أيضا كما
__________________
ـ بنفسه كما ان
الأول قد امتثل بحيث لو
الصفحه ٢٣١ :
ضعف الرواية في
مورد من الموارد ومن العجب العجاب الفرق بين الموضوع والحكم ـ بان الاشتباه في
الأول
الصفحه ٣٤١ : القيام في الركعة الأولى أو في الركعة
الثانية يحكم بالتخيير بينهما كما في العرضيين إذا كان التخيير شرعيا
الصفحه ٣٦٢ : القيام في
الركعة الأولى وبين القيام في الركعة الثانية في الصلاة أو تختص بصورة كون الفردين
عرضيين مثل
الصفحه ١٢٠ : والأمية إذا أرضعت الأولى فلأنه لا يمكن الجمع بين الأمية والزوجية
بالنسبة إلى الكبيرة ولا البنتية والزوجية
الصفحه ١٩٥ :
الساعة الأولى
مقدم على الخير في الساعة الثانية فإذا استبق إليه أحد في الساعة الأولى ولم يبق
موضوع
الصفحه ٣٣٥ : يكون سببه قبل وجوب الحج لعدم الاستطاعة قبله وكذا إذا دار الأمر
بين القيام في الركعة الأولى في الصلاة
الصفحه ٦٩ : الصادقين صلوات الله عليهما لا ندري انه كان قبل النقل أو بعده فاستصحاب
عدم النقل عن الوضع الأول يثبت ان
الصفحه ٧٢ : .
الأول ان يكون
مراده بالاستعمال هو الاستعمال في المعنى اللغوي الّذي كان عليه الشريعة السابقة
والإضافات
الصفحه ١٩٦ : انه لو
ترك الفورية في أول آنات إمكان الامتثال فهل يكون الفورية واجبة في الآن الثاني
والثالث وهكذا أو