الصفحه ٣١٨ : البحث بحث أصولي لأن معنى بحث الأصولي هو ان تقع
نتيجتها كبرى للصغريات الفقهية وهنا إذا ثبتت الملازمة بين
الصفحه ١٩٨ :
بيانا لقانون كلي
يقع نتيجته في جميع موارد الفقه وهذا ليس كذلك.
واما ان كان
المراد ان الأحكام
الصفحه ٢٣٢ : بين
المجتهد والمقلد بالقول بالاجزاء في الثاني دون الأول فلادعاء السببية بالنسبة إلى
فتوى الفقيه لمقلده
الصفحه ٢٣٤ : الأوّلية لا مطلقا حتى صورة كون الخطاء في استظهار
الفقيه أو الفقيهين الأعلم وغيره على انّهم يعيدون الصيغة
الصفحه ٢٣٩ :
التصديقية أيضا.
واما البحث على
فرض كونه فقهيا فقد أشكل عليه شيخنا النائيني (قده) بان الفقه يكون البحث فيه
الصفحه ٢٥٤ :
المتأخر فالشرط المتأخر محال هذا كله في مقام بيان محاليته عموما واما ما ورد في
الفقه مما يتوهم كونه شرطا
الصفحه ٢٧٨ : له ان يكون غيريا.
ولكن لا كلام في
هذه الجهات في مقامنا بل الصحيح هو ان يرجع البحث إلى ثمرة فقهية
الصفحه ٢٨٢ : كلامي غير مربوط بالأصول ولا الفقه ضرورة ان وجود الثواب والعقاب لعمل لا
يكون له ثمرة فقهية بل ما هو المهم
الصفحه ٣٠٥ : هو ان المسألة الأصولية هي التي تقع نتيجتها كبرى
للصغريات في الفقه كما حرر في محله فعلى هذا نقول ان
الصفحه ٣٥٠ : أيضا.
في إثبات الترتب بلازم فروع فقهية
ثم قد تمسك
العاجزين عن إثبات الترتب بفروع فقهية للدلالة على
الصفحه ٣٦٠ : حسب اختلاف الملاكات.
التنبيه الثالث
ذكر الفقهاء فرعا
من الفروع الفقهية ويكون منهم صاحب الفصول (قده
الصفحه ٣٩٤ : ............................................. ٣٢٩
البحث في امثلة باب التزاحم في الفقه............................................ ٣٣٣
البحث في
الصفحه ١٠ : وصيرورتها علما واحدا يسمى بأصول الفقه
مثل من يجمع بين متشتتات ويسميها بالإسلام في طور الاجتماع مثلا لا يقال
الصفحه ١٤ :
بينه وبين علم
الفقه وان البحث يكون مع الواسطة أيضا بحثا من علم الأصول أو يختص بما كان بلا
واسطة
الصفحه ٢٢ : الفقهاء رضوان الله عليهم مثل جعل لفظ هذا الموضوع المفرد المذكر المستعمل
في شخص خاص أو جعل الحيوان على زيد