الصفحه ١٦ : لا العلم به وكذلك في الاستصحاب ان
قلنا بأنه يفيد جعل مماثل الواقع وثانيا كثير من القواعد الفقهية أيضا
الصفحه ١٥ : فغير وارد من جهة ان الوجود الكتبي في القواعد لا يسمى علما بل يقال
للفقيه فقيها لأنه يعلم القواعد وما في
الصفحه ١٧ : بالقواعد
ما كان مع الواسطة أيضا فيدخل كل علم يكون له دخل في الاستنباط مثل علم الرّجال
واللغة والصرف والنحو
الصفحه ١١ : كاعتبار ما بين الدفتين كتابا واحدا.
ولشيخنا العراقي (قده)
هنا كلام وهو ان العلم مجموع القواعد التي يكون
الصفحه ٧ : يقال ان علم الأصول وكل علم يكون عدة
من القواعد المجتمعة الدخيلة في غرض واحد فان الغرض في الأصول هو
الصفحه ٤٥ : الألفاظ كلها استعمالات من
البشر في مقام احتياجاتهم.
قلت هذا أيضا مما
أوجب القواعد فان لغة العرب يكون لها
الصفحه ٤١ : حين الإشارة مع
العناية بان القضية الحينية لها فرق مع المشروطة.
والدليل على ما
نقول هو القواعد
الصفحه ١٠٦ : بالمحالية وقال آخرون بأنه غير محال
عقلا ولكن محال على حسب القواعد المقررة في كل لسان (٢) وقال الآغا رضا
الصفحه ١١٠ : الفردية مثل طول لحية فرد أو قصرها هذا كله بحسب الواقع واما
بحسب القواعد المقررة في العربية فقيل بان
الصفحه ٢٦٥ : المشروط من ان الشرط في الحكم يكون لحاظه ولكن
حيث ان القواعد العربية تدل على ان ما في الخارج يكون شرطا
الصفحه ٣٨٨ :
الاشتغال في خارج الوقت.
هذا كله على حسب
القواعد واما في خصوص الصلاة فيكون لنا كبرى الوقت حائل كما ورد في
الصفحه ٤ : السلف ليحصل الوصول إلى مبدأ النور بحسب الوسع حتى
انى كنت متفكرا مدة مديدة وفي شك ان ما أكتب من الفقه
الصفحه ١٨ :
أبواب الفقه دخيلة
وأما ما كان مختصا بباب دون باب فلا فان قاعدة الطهارة وما يضمن يكون البحث فيها
الصفحه ٣ : لأهل الدين من جهة الحوادث اليومية وقد بقي بحمد
الله والمنة في بعض الحوزات العلمية نضج بالنسبة إلى الفقه
الصفحه ٢٣٧ : البحث فيه كبرى للصغريات الفقهية كما هو المشهور من معنى
الأصولي أو فقهي بمعنى انه يكون بيانا لحكم فعل