الصفحه ٣٠٩ : الباطل ، وهو السّوى ، ولا
يكون فى العادة إلا بعد موت النفوس وتهذيبها وتطهيرها بالرياضة على شيخ عارف. قال
الصفحه ٣٢٣ : لا يؤمن على السر ، فهو حقيق أن ينزع
منه ، إن لم يقتل أو يتب ، ولله در القائل :
سأكتم علمى عن
الصفحه ٣٤٥ : رجعت إلى مألوفها ، فالله يكفى أمرها ، ويقوى صاحبها على
ردها ، إما بسبب شيخ كامل ، أو أخ صالح ، فإن
الصفحه ٤٢١ : كان مراده تصفية قلبه وتحقيق علم الطريقة ،
وتهيئة القلب لإشراق أنوار الحقيقة ، فالاعتزال فى البوادي
الصفحه ٦٢٧ :
الله تعالى ، وعزه لابنه. ثم لقيهم البغال ، والجواري لنساء إخوته وأولادهم. ثم
لقيهم أربعون ألف شيخ من
الصفحه ١٨٠ : أنواع : أربعة سفلية تناسب العبودية ، وأربعة علوية تناسب الربوبية.
فالأربعة السفلية : الذل ، والفقر
الصفحه ٥١١ : خلق العالم العلوي والسفلى فى مقدار
ذلك. وجمع السموات دون الأرض ؛ لاختلاف العلويات بالأصل والذات دون
الصفحه ٩٦ : مختلفة بالذات ، متفاوتة الآثار
والحركات ، وقدّمها ؛ لشرفها وعلو مكانها. ثم قال أيضا : وجمع الظلمات
الصفحه ١٣٠ : الفرق من جهة العلو أو السّفل ، فلا يشهدون إلا الأكوان محيطة
بهم ، أو يخالف بين وجوههم ويلبسهم شيعا
الصفحه ١٥٢ : مثال يحتذيه ، ولا قانون
ينتحيه ، والمعنى : أنه تعالى مبدع لقطرى العالم العلوي والسفلى بلا مادة ؛ لأنه
الصفحه ١٥٥ : ، مع
علو شأن علمه وإحاطته بجميعهم ، وجودا وعدما ، أي : وإنما يرى بنوره ، لا بالحواس
الخفاشية ، فإنها
الصفحه ٢٢٣ : الخلق والأمر ، فإنه تعالى خلق العالم على ترتيب قويم ،
وتدبير حكيم ؛ فأبدع الأفلاك العلوية ، والأجرام
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم وظهور دينه وعلو مكانه ، ولم يكن ذلك لإسماعيل ولا لغيره
من أولاده ، لكن الأصل يشرف بشرف فرعه ، وفى
الصفحه ٥٠٣ : ، وارتفاعي فوق عرشى
فى علو مكانى ، لأقطعن آمال كل مؤمّل لغيرى بالإياس ، ولأكسونه ثوب المذلة بين
الصفحه ٥٤٣ : ، أو محمود على كل حال ، (مَجِيدٌ) ؛ كثير الخير والإحسان. أو ممجّد بمعنى العلو والشرف
التام. قال ابن