الصفحه ٦٢٦ : ليلة
الجمعة ، تحريا لوقت الإجابة ، أو إلى أن يتحلل لهم من يوسف ، فإن عفو المظلوم شرط
فى المغفرة
الصفحه ٣٠٥ : ،
كالصلاة والصدقة ، (لَهُمْ دَرَجاتٌ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) أي : كرامات وعلو منزلة ، أو درجات الجنة يرتقونها
الصفحه ١٨٥ :
الحقيقة وأعملوا عين الشريعة ، وهم أهل الكفر والزندقة ، ولذلك قالوا : (لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا
الصفحه ٣٠ : لم يعتد
المظلوم» (٢). أو بإثم قتلى وبإثمك الذي لم يتقبل من أجله قربانك ، أو
بسائر ذنوبى فتحملها عنى
الصفحه ١١٣ :
يُكَذِّبُونَكَ) فى الحقيقة ، لجزمهم بصحة نبوتك ، ولكنهم يجحدون بآيات
الله ، حسدا وخوفا على زوال الشرف من يدهم
الصفحه ٢٨٧ : كَيْدِي
مَتِينٌ) أي : أخذي شديد ، وإنما سماه كيدا لأن ظاهره إحسان وباطنه
خذلان.
الإشارة
: قال الشيخ زروق
الصفحه ٢٤ : الفترة ، وخمود أنوار الطريقة وأسرار الحقيقة ، حجة على العباد ، ونعمة
كبيرة على أهل العشق والوداد ، من
الصفحه ٢٩٦ :
يُبْصِرُونَ) حقيقة ، لأن لهم صورة الأعين ، وهم لا يرون بها شيئا ، هذا
إن جعلناه وصفا للأصنام ، وإن كان وصفا
الصفحه ١٣ : . ه.
قلت
: محصل كلامه أن من
سقط على شيخ التربية ، كان كمن وجد الماء فاستعمل الطهارة الأصلية الحقيقية ، ومن
الصفحه ٢٩١ :
قال الشيخ ابن
عباد رضى الله عنه : نور اليقين تتراءى به حقائق الأمور على ما هى عليه ، فيحق به
الحق
الصفحه ٩٥ : وأفعالهم ، ومدح أهل التوحيد من
العارفين أو المؤمنين ، قال الشيخ زرّوق رضى الله عنه فى شرح الرسالة : ما ذكره
الصفحه ٥١٠ : . وقد تكفل الله
بالأمرين معا ، وأمر بالتسبب فيهما ، قياما برسم الحكمة. فالتكفل حقيقة ، والتسبب
شريعة
الصفحه ٨٥ : كمل تطهيرها ، وفرغ
من تأديبها ، فإن أمره الحق ـ جل جلاله ـ بإصلاح غيره على لسان شيخ كامل ، أو هاتف
الصفحه ١١٤ :
من الأب الشفيق أو
الشيخ الناصح ، وقد قال لنوح عليهالسلام : (إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ
تَكُونَ مِنَ
الصفحه ١٤٧ : ءَ
ظُهُورِكُمْ) أي : من العلوم الرسمية ، والطاعات البدنية والكرامات
الحسية ، قال شيخ شيوخنا سيدى عبد الرحمن