الصفحه ٥٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
«
برز الإيمان كلّه إلى الشّرك كلّه ».
يا لها من كلمة
خالدة ، فقد حدّدت الإمام بالإيمان بجميع
الصفحه ٢٩ :
تقديم
( ١ )
نضال وكفاح وإيمان
تسلّح به الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام بطل الإسلام وقائد
الصفحه ٣٥ :
تبنّى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بصورة إيجابية الدعوة
إلى السلم وتحرير الإنسان من ويلات الحروب
الصفحه ١١١ : طعنتم في تأميري
أباه ، وأيم الله إنّه كان لخليقا بالإمارة وإنّ ابنه من بعده لخليق بها ... » (١).
ثمّ
الصفحه ٥٣ :
« لن أصاب بمثلك أبدا ، ما وقفت موقفا قطّ أغيظ
إليّ من هذا ، لو لا أن تحزن صفيّة ويكون سنّة من بعدي
الصفحه ٩٣ : والتي من مآثم هذه الحياة فحرّر العقول
، وأيقظ النفوس ، وفتح لها آفاقا كريمة من الوعي والتطوّر ، وأمدّها
الصفحه ١٧١ :
حسب ما يقوله المحقّقون من علماء الشيعة ، وذلك لما يلي :
١ ـ إنّ الحديث لو
كان صحيحا لاطّلعت عليه
الصفحه ١٣٨ :
مبرزين في حسب أو
نسب أو أخلاق أو جهاد أو علم وعمل أو ايمان أو إخلاص ، ولم يكن لهم السبق في
مضامير
الصفحه ١٥٤ :
النخل ، أبعده
الله عن رحمته.
وولّى معاوية من
بعده ابنه يزيد صاحب الاحداث والموبقات ، فاقترف من
الصفحه ٦٠ :
«
يا عمرو ، إنّك عاهدت قومك ألاّ يدعوك رجل من قريش إلى خلال ثلاث إلاّ أجبته؟ ...
».
نعم ، هذا
الصفحه ١١٨ : ءت سماء الدنيا بالعلم
والإيمان ... يا لمدينة الرسول وآل الرسول ، يا لهم من يوم خالد في دنيا الأحزان ،
يوم
الصفحه ١٧٦ : ء حتم ، ( وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
قُتِلَ
الصفحه ١٨٧ : الحياة مثل بضعة الرسول في قداستها وإيمانها
، لقد انقطع بموتها آخر من كان في دنيا الوجود من نسل رسول الله
الصفحه ١٢٩ : الخوف ، فلذا بادروا إلى عقد مؤتمرهم
ليكونوا بمأمن من الاثرة والجهد.
وفيما أحسب أنّ
هذه العوامل بعض
الصفحه ١٤٥ : ناشئة عن إيمان بحقّ الإمام وإخلاص له ، فإنّه بعيد عن
ذلك كلّ البعد ، وإنّما كانت عواطف كاذبة أراد بها