الصفحه ١٦٧ :
تأميم فدك :
وروى المؤرّخون
أنّ الجيوش الإسلامية لمّا فتحت حصون خيبر قذف الله الرعب والفزع في
الصفحه ١٦٩ :
لشمل الامّة ، وأصلح له بالخصوص ..
وقد كان في وسعه
أن يربأ بوديعة رسول الله ووحيدته عن الخيبة ويحفظها
الصفحه ١٨١ :
أنّه لم يكن مع الإمام عليهالسلام سوى أسرته الماثلة في أبنائه وأبناء أخيه ، ومن المؤكّد
أنّه لو فتح باب
الصفحه ١٨٣ :
وهي تبكي أمرّ
البكاء وأشجاه ، وتقول :
ما ذا على من
شمّ تربة أحمد
أن لا يشمّ
الصفحه ١٨٧ : أحسّت أنّ وديعة النبيّ لا حقة بأبيها ، ووضعت أسماء الفراش
لها فاضطجعت عليه ، واستقبلت القبلة ، والتفتت
الصفحه ١٨٩ :
قام الإمام فغسّل
الجسد الطاهر ومعه الحسنان وزينب وأسماء ، وقد أخذت اللوعة بمجامع قلوبهم ، وبعد
أن
الصفحه ١٩٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وألصق لحده بلحده (٢) ، ويذهب المتكلّمون من الشيعة إلى أنّ البيت الذي دفن
الصفحه ٢٠٥ : المؤرّخون : إنّ السبب في اتّخاذه هذا
الإجراء هو يزيد بن قيس ، فقد حفّزه إلى ذلك ودعاه إليه بهذه الأبيات
الصفحه ٢١٤ :
العورات
أهمّ إليك ممّا بين يديك.
إنّ
الأعاجم إن ينظروا إليك غدا يقولوا : هذا أصل العرب ، فإذا
الصفحه ٢١٨ : ، فاستخلف عليهم ..
ورمقه عمر بطرفه ،
وأجابه :
إن استخلف عليهم
فقد استخلف أبو بكر ، وإن أتركهم فقد تركهم
الصفحه ٢٢٥ : فاذكر قولي (١).
والشيء المؤكّد
أنّ عثمان لم تقلّده قريش منصب الخلافة ، وإنّما عمر هو الذي قلّده بها
الصفحه ٢٣٦ : عليّ إيّاهم ...
ما صنعت شيئا ...
ما عندي غير هذا
...
أنا اخبرك ، إنّه
لم يشتّت بين المسلمين ولا
الصفحه ٢٥١ :
أميّة أوتاد خلافته » ، مع العلم أنّه لم تتوفّر في أي واحد القابلية لتحمّل
المسئولية وإدارة دفّة الحكم
الصفحه ٢٥٧ :
سنن المصلّي
ونادى والجميع
إلى افتراق
أأزيدكم على أن
تحمدوني
الصفحه ٢٦٦ :
المدينة يعرف بتهروز بعد أن تصدّق به النبيّ على جميع المسلمين (٣).
٢ ـ أبو سفيان :
وهب عثمان عميد
اسرته