الصفحه ١٣٤ : منه ما يتلوه من كتاب الله.
٢ ـ إنّ عمر
بالذات كان متفائلا بموت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد
الصفحه ١٥٦ :
عذرك في تقدّمك على من هو أعلم منك ، وأقرب إلى رسول الله ، وأعلم بتأويل كتاب
الله عزّ وجلّ وسنّة نبيّه
الصفحه ١٥٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم وأعلمهم بالكتاب والسنّة ، وآخرهم عهدا بالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنّ الصفات الكريمة
الصفحه ١٦٤ :
هذا الكتاب إلى ذلك.
إجراءات مؤسفة :
واتّخذت حكومة أبي
بكر مع أهل البيت عليهمالسلام إجراءات مؤسفة
الصفحه ١٧٦ : ، والمصيبة العظمى ، لا مثلها نازلة ، ولا بائقة عاجلة ، أعلن بها
كتاب الله جلّ ثناؤه في أفنيتكم ، وفي ممساكم
الصفحه ١٩٥ : الأنبياء لا
يورّثون شيئا من متاع الدنيا وإنّما يورّثون الكتاب والحكمة ، وما تركوه فهو صدقة
لعموم المسلمين
الصفحه ٢٤٠ : على
كتاب الله ، وسنّة نبيّه ، وفعل أبي بكر وعمر؟
الصفحه ٢٤٢ : :
«
سيبلغ الكتاب أجله ... ».
والتاع عمّار
فخاطب ابن عوف قائلا :
يا عبد الرحمن!
أما والله! لقد تركته
الصفحه ٢٤٨ : رغباتهم وأهوائهم ، ووصفه بعض الكتّاب
المحدثين بأنّه كالميّت في يد الغاسل لا حول له ولا قوّة.
وكان الذي
الصفحه ٢٥٥ : تعالى
فيهما هذه الآية ، ونظم هذه الحادثة حسّان بن ثابت بقوله :
أنزل الله
والكتاب عزيز
الصفحه ٢٦٠ : ، وتأمّلوا الكتاب وإذا به بخطّ مروان ، فقفلوا راجعين إلى المدينة وقد
صمّموا على قتل عثمان أو خلعه
الصفحه ٢٧٨ : حكومة عثمان
، فشكاه إليه ، فأرسل خلفه ، فنهاه فقال أبو ذرّ :
أينهاني عثمان عن
قراءة كتاب الله؟ ... فو
الصفحه ٢٨٠ : هي في كتاب الله ولا في سنّة نبيّه ، والله! لأرى
حقّا يطفأ ، وباطلا يحيى ، وصادقا يكذّب ، وأثرة بغير
الصفحه ٢٨٢ : ، ومدى خطرهم على الإسلام قائلا :
قال
رسول الله : «
إنّ بني العاص إذا بلغوا ثلاثين رجلا جعلوا كتاب الله