الصفحه ٢٠٢ : ـ أي عمر ـ
خاف عليهم ـ أي على الصحابة ـ الفتنة ، فأمسكهم في المدينة لا يخرجون منها إلاّ
بإذنه ، وحبسهم
الصفحه ٢١٠ : تسلّم الإمام عليهالسلام قيادة الحكم جهدت
في معارضته ؛ لأنّ سياسته العادلة كانت تهدف إلى منعهم من
الصفحه ٢٦٧ :
في ذلك ، وأقام في
الكوفة بعد أن استقال من منصبه (١).
إنّ بيت المال في
عرف عثمان ملك لبني أميّة
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في تلك الفترة الرهيبة ، وكان من زعماء غطفان ، فقال للنبيّ : يا رسول الله ،
إنّي قد أسلمت وإنّ قومي
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أوفد للقياهم عبد الله الأسلمي ، وأمره بالتعرّف على
أنبائهم ، فمضى ، وعلم أنّهم مصمّمون على حرب
الصفحه ١٠٥ : امّته في غدير خمّ ونصّبه إماما من بعده قفل
راجعا إلى يثرب ، وقد بدت صحّته تنهار يوما بعد يوم ، فقد ألمّ
الصفحه ١٥٣ :
٣ ـ أنّه ينصح لهم
في السرّ والعلانية ، ويهديهم إلى سواء السبيل.
٤ ـ أنّ الإمام لو
تقلّد زمام
الصفحه ١٨٦ :
١ ـ أن يواري
جثمانها المقدّس في غلس الليل البهيم.
٢ ـ أن لا يحضر
جنازتها أحد من الذين ظلموها
الصفحه ٢٢٦ :
فقال مخاطبا لسعد
: والله! ما يمنعني أن أستخلفك يا سعد إلاّ شدّتك وغلظتك مع أنّك رجل حرب ..
وقال
الصفحه ١٤٢ : أمانيه.
وانتهت البيعة
لأبي بكر بهذه السرعة ، فأقبل به حزبه يزفّونه إلى مسجد رسول الله
الصفحه ٢٠٠ :
الأرض ، فأردت أن
اعلمك أنّ سلطان الله لا يهابك (١) ، وقد كسر شوكته وملأ أنفه ذلاّ وخنوعا.
جبلة
الصفحه ٢٣٠ : الكلام حافل
بالمؤاخذات ، سنعرض له عند البحث عن آفات الشورى.
إنذار عمر للصحابة :
وشيء خطير بالغ
الصفحه ٤٢ :
٩ ـ عثمان بن عبيد
الله.
١٠ ـ مالك بن عبيد
الله أخو عثمان.
١١ ـ مسعود بن
أميّة بن المغيرة من
الصفحه ٦٠ : ..
«
أكفّ يدي عنك فلا أقتلك وترجع؟ ».
وغضب عمرو وعجب من
جرأة هذا الفتى عليه وقال له :
إذن تتحدّث العرب
الصفحه ٢٠٤ : أبو هريرة
قائلا :
ليس لك ذلك ..
وورم أنف عمر وصاح
به :
بلى والله! وأوجع
ظهرك ..
ثمّ علاه