الصفحه ١٥١ : ، ونكال وقعته ، وتنمّره في ذات الله.
وتالله
لو مالوا عن المحجّة اللاّئحة ، وزالوا عن قبول الحجّة الواضحة
الصفحه ١٨٢ :
وتدعم سيّدة
النساء مقالة الإمام عليهالسلام قائلة :
«
ما صنع أبو الحسن إلاّ ما كان ينبغي له
الصفحه ٢٧٢ : :
١ ـ طلحة بن عبد
الله : أقطعه ( النشاستج ).
٢ ـ عدي بن حاتم :
منحه ( البردجاء ).
٣ ـ وائل بن حجر
الحضرمي
الصفحه ٢٨٥ :
ليكون بمنجاة من
شرور الأمويّين.
كلمة الإمام الحسن :
وبادر ريحانة رسول
الله
الصفحه ٤٣ :
٣١ ـ السائب بن
مالك.
٣٢ ـ عبد الله بن
جميل بن زهير الحارث بن أسد.
٣٣ ـ أبو الحكم بن
الأخنس
الصفحه ٤٩ : وهو يدعوهم إلى الله » (١)!
وأحاط اللئام
الحقراء من القرشيّين بالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يريدون
الصفحه ٨١ :
أذن صاغية ، فعرض صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطابه إلى
توحيد الله والثناء عليه وإلى نصره لدينه
الصفحه ٨٣ :
وانحاز رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات اليمين ،
وجعل يدعو المسلمين إلى الثبات والصبر على
الصفحه ١٠٩ :
يا رسول الله ، أتأذن
لي أن أضع فمّي على بطنك؟
«
نعم ».
ووضع سوادة وجهه
على بطن الرسول ودموعه
الصفحه ١٤٧ :
كلّها ؛ ولأنّ
النبيّ كان يدعوه أخاه حتى قالت له أمّ أيمن ذات يوم مداعبة : تدعوه أخاك وتزوّجه
ابنتك
الصفحه ١٥٠ :
وحفل كلام الإمام عليهالسلام بما يتمتّع به
أهل البيت من الصفات القيادية من الفقه بدين الله والعلم
الصفحه ١٥٥ : ، واستردّ خاطره فقال له بناعم القول :
صدقت ، والله!
إنّه لمنبر أبيك لا منبر أبي (١).
إنّ احتجاج الإمام
الصفحه ١٨٨ : غارقان في البكاء ، فاستقبلهما المسلمون بفزع
قائلين لهما :
ما يبكيكما يا
ابني رسول الله؟ لعلّكما نظرتما
الصفحه ٦٤ : يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النّعم » (١).
وأسرع القائد
العظيم مزهوّا لم يختلج في
الصفحه ١٢٦ : يرتبط بها من أحداث.
ولسنا في البحث عن
السقيفة خاضعين للمؤثّرات المذهبية ، نعوذ بالله أن نخضع لغير