الصفحه ١٢٥ : الطاهرة وإبادتها ، وما كارثة
كربلاء الخالدة في دنيا الأحزان إلاّ من تبعات السقيفة ، ورحم الله الإمام كاشف
الصفحه ١٣٨ :
مبرزين في حسب أو
نسب أو أخلاق أو جهاد أو علم وعمل أو ايمان أو إخلاص ، ولم يكن لهم السبق في
مضامير
الصفحه ١٦٩ :
لشمل الامّة ، وأصلح له بالخصوص ..
وقد كان في وسعه
أن يربأ بوديعة رسول الله ووحيدته عن الخيبة ويحفظها
الصفحه ٢٣٨ : الإسلام في جميع مراحله.
والتفت ابن عوف
إلى ابن اخته مسوّر فقال له :
يا مسوّر ، اذهب
فادع عليّا وعثمان
الصفحه ٢٧٧ : عثمان في شأن عمّار وأن يلغي قراره في
اعتقاله في الربذة ، وكلّم الإمام عثمان
بذلك قائلا :
«
اتّق الله
الصفحه ٢١٦ :
وحقدا عليه ، فأضمر له في نفسه الشرّ ، وقد اجتاز عليه فسخر منه ، وقال له :
بلغني أنّك تقول :
لو شئت أن
الصفحه ٢٥١ :
وأمر عثمان بإخراج
عبيد الله إلى الكوفة ، وأقطعه بها أرضا واسعة ، فنسبت إليه ، وقيل ( كوفية ابن
عمر
الصفحه ٢٥٤ :
ظلّ عبد الله بن عامر واليا على البصرة لم يتحرّج من إثم وبغي ، ولمّا قتل عثمان
نهب ما في بيت المال وسار
الصفحه ٢٦٥ :
رجالا يتخوّضون في مال الله بغير حقّ فلهم النّار يوم القيامة » (١).
وأوضح الإمام أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٦٩ :
الرسول بحجّة
أنّها لجميع المسلمين ، فإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
هـ ـ كتب له بخمس
مصر (١).
هذه
الصفحه ١ : أعياه التعب
قائلا :
يا رسول الله ،
قتلوني ، يحمّلون عليّ ما لا يحملون.
قالت أمّ سلمة :
رأيت رسول
الصفحه ٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الشعب :............................................. ٢٩
تبنّي
أبي طالب الدعوة الإسلامية
الصفحه ١٣ : أعياه التعب
قائلا :
يا رسول الله ،
قتلوني ، يحمّلون عليّ ما لا يحملون.
قالت أمّ سلمة :
رأيت رسول
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الشعب :............................................. ٢٩
تبنّي
أبي طالب الدعوة الإسلامية
الصفحه ١٣٧ : الالتفاف حول جثمانه حتى يواروه في مقرّه الأخير ،
ويعودوا بعد ذلك إلى عقد مؤتمر عامّ يضمّ المسلمين لينتخبوا