الصفحه ٦٢ : قيادة الجيش إلى عمر بن الخطّاب ، فكان كصاحبه أبي بكر ، فقفل راجعا منهزما ،
وظلّت الحصون مغلقة لم يمسّها
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وما يراه فيهم.
تحكيم سعد :
وأوكل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أمرهم إلى سعد بن
معاذ ، وكان
الصفحه ٧٥ :
لا إله إلاّ الله وأنّ محمّدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك ..
ولم يجد الخبيث
بدّا فأعلن الإسلام بلسانه
الصفحه ٨١ :
أذن صاغية ، فعرض صلىاللهعليهوآلهوسلم في خطابه إلى
توحيد الله والثناء عليه وإلى نصره لدينه
الصفحه ٨٣ :
وانحاز رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات اليمين ،
وجعل يدعو المسلمين إلى الثبات والصبر على
الصفحه ٨٧ :
ثالثا : من كان
بينه وبين رسول الله مدّة فأجله إلى مدّته.
رابعا : إنّ الله
ورسوله بريئان من
الصفحه ٩٥ :
وراحوا يسألونه عن
هذه الحالة الغريبة فأجابهم :
«
إنّ نفسي قد نعيت إليّ ... » (١).
وهام
الصفحه ٩٨ : غدير خم :
وبعد ما أدّى
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الحجّ إلى بيت الله الحرام ووضع الخطط السليمة
الصفحه ١٠٦ : المؤمنين عليهالسلام إلى جانبه ، فأخذ بيده وقال لعوّاده :
«
هذا عليّ مع القرآن ، والقرآن مع عليّ ، لا
الصفحه ١١٨ : حجرك ، فقد جاء أمر الله ، فإذا فاضت نفسي فتناولها ، وامسح بها وجهك ،
ثمّ وجّهني إلى القبلة ، وتولّ أمري
الصفحه ١٢٥ : عاناه
السادة المعظّمون من أهل البيت عليهمالسلام يستند أوّلا وبالذات إلى مؤتمر السقيفة التي تعمّد
الصفحه ١٢٦ : ، ولا يكونوا تبعا
لزعامة المهاجرين من قريش وتحت نفوذهم.
والشيء الذي يدعو
إلى التساؤل لما ذا سارعوا إلى
الصفحه ١٢٨ : (٣).
وتحقّق ما تنبأ به
الحبّاب ، فإنّه لم يكد ينتهى حكم الخلفاء القصير الأمد حتى آل الحكم إلى
الأمويّين فسعوا
الصفحه ١٣٢ : الأوس وتفوّق عليهم ، وفعلا فقد انبرى مع قومه فبايع أبا بكر ولولاه
لما تمّ الأمر له.
ومضافا إلى
الأحقاد
الصفحه ١٣٨ : كلّ فضل ، بل كانوا كسائر الصحابة ، فهل كان مانع شرعي أو عقلي أو عرفي
يمنع من تأجيل عقد البيعة إلى