الصفحه ٢٣٤ : الحكم وتسليمه للأمويّين.
٣ ـ إنّ عمر عمد
في هذه الشورى إلى إبعاد الأنصار ، فلم يجعل لأي أحد منهم نصيبا
الصفحه ٢٣٩ :
أيّها الناس ، إنّ
الناس قد اجتمعوا على أن يرجع أهل الأمصار إلى أمصارهم ، فأشيروا عليّ؟
وتقدّم
الصفحه ٢٤١ : ، وليس
فعل أبي بكر وعمر من مصادر التشريع ، بالاضافة إلى أنّ عمر قد خالف أبا بكر في
سياسته المالية ، وأوجد
الصفحه ٢٥١ :
وأمر عثمان بإخراج
عبيد الله إلى الكوفة ، وأقطعه بها أرضا واسعة ، فنسبت إليه ، وقيل ( كوفية ابن
عمر
الصفحه ٢٦٦ :
أ ـ ثلاثمائة ألف
درهم (١).
ب ـ وهبه إبل
الصدقة التي وردت إلى المدينة (٢).
ج ـ أقطعه سوقا في
الصفحه ٢٦٩ : بعض ممالأة
عثمان لاسرته التي حاربت الله ورسوله وليس من العدل ولا من الإنصاف أن تمنح هذه
الأموال إلى
الصفحه ٢٧٧ :
٣ ـ لمّا نكّل
عثمان بالصحابي الثائر على السياسة الأموية أبي ذرّ فنفاه إلى الربذة ، ومات فيها
جائعا
الصفحه ٢٨١ : :
وكتب معاوية إلى
عثمان يخبره بخطر أبي ذرّ على الشام ويطلب منه إخراجه إلى بلد آخر ، فأجابه عثمان
، وأمره
الصفحه ٢٨٦ :
لأحبّوك .. وما منع الناس أن يقولوا بقولك إلاّ الرضا بالدنيا والجزع من الموت ،
ومالوا إلى سلطان جماعتهم
الصفحه ٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم :............................. ١٧٢
٩
ـ الإمام عليهالسلام أحبّ
الناس إلى
الصفحه ٢١ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم :............................. ١٧٢
٩
ـ الإمام عليهالسلام أحبّ
الناس إلى
الصفحه ٢٧ : فَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
آل عمران : ١٢٣
( وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ
الصفحه ٥٣ :
« لن أصاب بمثلك أبدا ، ما وقفت موقفا قطّ أغيظ
إليّ من هذا ، لو لا أن تحزن صفيّة ويكون سنّة من بعدي
الصفحه ٥٦ : والقرشيّين ، فقد انطلق إلى بني قريظة ، وكان
نديما لهم في الجاهلية فقال لهم :
يا بني قريظة ، قد
عرفتم ودّي
الصفحه ٥٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
«
برز الإيمان كلّه إلى الشّرك كلّه ».
يا لها من كلمة
خالدة ، فقد حدّدت الإمام بالإيمان بجميع