الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الإمام عليهالسلام مع كتيبة عسكرية
إلى اليمن يدعوهم إلى الإسلام أو الحرب ، وأخذ الإمام يجدّ في
الصفحه ٧٧ : والسلطان ، ثمّ أمر النبيّ بإطلاق
سراح أبي سفيان ، فأطلق ، وولّى إلى مكّة.
نداء أبي سفيان :
وانطلق أبو
الصفحه ٨٢ : ـ أي المسلمين ـ فاكسروا جفون سيوفكم ، ثمّ شدّوا شدّة رجل واحد (١).
ولمّا انتهت
أنباؤهم إلى النبيّ
الصفحه ٩٣ :
وأدّى نبي الرحمة صلىاللهعليهوآلهوسلم رسالة ربّه إلى
عباده كاملة مشرقة ، فأنقذهم بعد اللّتيّا
الصفحه ١٠٥ : امّته في غدير خمّ ونصّبه إماما من بعده قفل
راجعا إلى يثرب ، وقد بدت صحّته تنهار يوما بعد يوم ، فقد ألمّ
الصفحه ١٢٩ : الخوف ، فلذا بادروا إلى عقد مؤتمرهم
ليكونوا بمأمن من الاثرة والجهد.
وفيما أحسب أنّ
هذه العوامل بعض
الصفحه ١٣٧ : ـ فيما يقول المحقّقون ـ أن يعزّي الحاضرين بوفاة المنقذ العظيم الذي برّ بدين
العرب ودنياهم ، ويدعوهم إلى
الصفحه ١٥٥ : يتجاوز عمره
سبع سنين حينما ولّي أبو بكر ، فقد انطلق إلى مسجد جدّه فرأى أبا بكر على المنبر ،
فوجّه إليه
الصفحه ١٥٧ :
فيما أشكل عليكم
من أمور دينكم إليه ، وهو مستغن عن كلّ أحد منكم ، إلى ما له من السوابق التي ليست
الصفحه ١٦٣ : إلى رسول الله فسألوه عن ذلك؟ فقال
: « قولوا
لهم : عليّ وليّ المؤمنين بعدي ، وأنصح النّاس لامّتي
الصفحه ٢٣٠ : وأميره على مصر ، وخاف أن
يضعف عثمان وتصير الخلافة إلى عليّ فألقى هذه الكلمة إلى الناس لتنقل إليهما وهما
الصفحه ٢٣٢ :
إلى
هذه النّظائر! ـ يعني أعضاء الشورى.
أجل والله! ـ يا
أمير المؤمنين ـ! أنّه متى اعترض الريب لأي
الصفحه ٢٦٧ : الذين ناهضوا الإسلام ، وليس ملكا للمسلمين ، ونترك
الحكم في ذلك إلى القرّاء.
٦ ـ الحكم بن أبي
العاص
الصفحه ٢٧٨ : ، وأمر نبيّه بحبّهم ، كما أنّه أحد الثلاثة (٢) الذين تشتاق
إليهم الجنّة (٣).
ولمّا آل الحكم
إلى عثمان
الصفحه ٢٨٨ :
على عثمان لمّا
استقرض الوليد من بيت المال فطالبه ابن مسعود بردّ ما استقرضه ، فأبى الوليد وكتب
إلى