الصفحه ١٤١ : حطّمت
أنفه بالسيف .. ».
وحفل هذا الخطاب
بالعنف والتهديد ، والدعوة إلى الحرب ، وإجلاء المهاجرين ـ الذين
الصفحه ١٤٤ :
إنّي لأرى عجاجة
لا يطفئها إلاّ دم يا آل عبد مناف فيم أبو بكر من اموركم. أين المستضعفان؟
أين
الصفحه ١٦٧ : قلوب أهالي
فدك فهرعوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نازلين على حكمه ، فصالحهم على نصف أراضيهم
الصفحه ١٧١ : حكما يرجع إلى تكليفها الشرعي ، وقد غذّاها بروح التقوى والإيمان ، وأحاطها
علما بجميع الأحكام الشرعية
الصفحه ١٧٤ : يحيى بن زكريا إذ قال
: ( فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا. يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ
الصفحه ١٧٩ :
وفنّدت بضعة
الرسول هذه الرواية في خطابها التأريخي الخالد ، فلم تر حاجة إلى تفنيدها مرّة أخرى
الصفحه ١٨٠ : وعدم الاشتراك مع
الجهاز الحاكم بأي لون من ألوان الاجتماع ، فقد انصرف إلى تدوين الأحكام الشرعية
وتفسير
الصفحه ١٨٣ : هضمها ، والغضّ من شأنها حتّى صارت
تخضع للذليل وتتّقي من ظلمها بردائها.
وخلدت وديعة
الرسول إلى البكا
الصفحه ١٩٢ : ؟ .. (٢).
ولم يعن أبو بكر
لإنكار طلحة ، ولم يقم له أي وزن ، كما أنّ أكثر المهاجرين اندفعوا إلى الانكار
عليه
الصفحه ١٩٩ : مسّها.
وعلى أي حال فإنّا
نعرض بصورة موجزة إلى بعض معالم سياسته الداخلية والخارجية حسب ما صرّحت به
الصفحه ٢٠٣ : واحد منهم لنفسه ، كيف لم يخف من
جعلهم ستّة متساويين في الشورى مرشّحين للخلافة ، وهل شيء أقرب إلى الفساد
الصفحه ٢١٧ :
بيّن مقدار دينه : إنّ وفى به مال آل عمر فأدّه من أموالهم ، وإلاّ فسل فيّ بني
عدي بن كعب ، فإن لم تف به
الصفحه ٢٢٤ : وسلّم الخلافة
إلى بني أميّة ، فاتّخذوا مال الله دولا وعباد الله خولا.
وإذا لم تكن لعبد
الرحمن شخصية
الصفحه ٢٢٩ : ، ويفرضها على المسلمين فالتفت إلى أبي طلحة الأنصاري ،
وهو فيما أظنّ مدير لشرطته ، فقال له :
يا أبا طلحة
الصفحه ٢٣٣ : صرح مجدهم على
أكتاف المسلمين.
وقد وصل إلى هذه
النتيجة السيّد مير
علي الهندي قال :
إنّ عدم حرص عمر