الصفحه ٢٢٦ :
فقال مخاطبا لسعد
: والله! ما يمنعني أن أستخلفك يا سعد إلاّ شدّتك وغلظتك مع أنّك رجل حرب ..
وقال
الصفحه ٩٧ : اشهد ، لا تأتوني بأنسابكم واتوني بأعمالكم ، فأقول للنّاس : هكذا ، ولكم
هكذا ، ألا هل بلّغت؟ ».
نعم
الصفحه ٤١ : ويشيع فيهم القتل والدمار ، وقد
بهرت ملائكة السماء من بسالته ، ونادى جبرئيل : « لا سيف إلاّ ذو
الفقار
الصفحه ٩٨ :
ألا
هل بلّغت؟ ».
نعم ...
«
اللهمّ اشهد .. إنّ المسلم أخو المسلم لا يغشّه ، ولا يخونه ، ولا
الصفحه ٢٨٦ :
لأحبّوك .. وما منع الناس أن يقولوا بقولك إلاّ الرضا بالدنيا والجزع من الموت ،
ومالوا إلى سلطان جماعتهم
الصفحه ٨٧ : حدث فيك إلاّ خير ، ولكن امرت أن لا يبلّغها إلاّ أنا أو رجل منّي ... » (٣).
وهذه البادرة من
الأدلّة
الصفحه ٩٦ : دماءكم وأموالكم كحرمة بلدكم هذا ، وكحرمة شهركم هذا ، وكحرمة
يومكم هذا ... ألا هل بلّغت
الصفحه ١٠٦ :
معذرة
إليكم ، ألا إنّي مخلّف فيكم كتاب الله عزّ وجلّ وعترتي أهل بيتي ... ».
وكان الإمام أمير
الصفحه ١١٥ : عارضني به في هذا
العام مرّتين ، ولا أراه إلاّ قد حضر أجلي ».
وكان هذا هو السبب
في لوعتها وبكائها
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يصوغ من حزنه
كلمات وقال :
بأبي
أنت وأمّي يا رسول الله ، والله! إنّ الجزع لقبيح إلاّ عليك
الصفحه ١٤٤ :
إنّي لأرى عجاجة
لا يطفئها إلاّ دم يا آل عبد مناف فيم أبو بكر من اموركم. أين المستضعفان؟
أين
الصفحه ١٤٩ : أخو النبيّ وباب مدينة علمه ، والتفت إلى أبي بكر يحثّه على الوقيعة به
قائلا :
ألا تأمر فيه
بأمرك
الصفحه ١٨٢ :
وتدعم سيّدة
النساء مقالة الإمام عليهالسلام قائلة :
«
ما صنع أبو الحسن إلاّ ما كان ينبغي له
الصفحه ١٩٢ : ، وتنفر منه القلوب .. (١).
ووجم أبو بكر فلم
يجبه إلاّ أنّ طلحة كرّر عليه إنكاره قائلا :
يا خليفة رسول
الصفحه ٢٥٣ : يكون همّة أحدهم إلاّ نفسه ، وما هو فيه من دبر دابته وقمل فروته ..
وأشار عليه آخرون
بخلاف ذلك ، إلاّ