الصفحه ٧٠ : من كان في حماك وذمّتك وجوارك وأمانك وسترك كان آمنا
محفوظا ، ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ
الصفحه ٧١ : الحاسم والفتح المبين إلاّ بفتح مكّة التي هي قلعة الشرك والإلحاد والتي
حاربته حينما كان فيها وحينما نزح
الصفحه ٧٥ :
لا إله إلاّ الله وأنّ محمّدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك ..
ولم يجد الخبيث
بدّا فأعلن الإسلام بلسانه
الصفحه ٧٩ :
: « لو شئت لنلت افق السّماء » ، وأقبل على الأصنام فجعل يقلعها ويرمي بها إلى الأرض ، ولم يبق إلاّ صنم
الصفحه ٨٥ : ورسوله المنّ والفضل ...
وخاطبهم
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بلطف وحنان
قائلا :
«
ألا تجيبوني
الصفحه ٨٦ : يطوف الرجل عريان.
ثانيا : لا يدخل
الجنّة إلاّ من آمن بالله ورسوله.
__________________
(١) اللعاعة
الصفحه ٩٤ : عارضني به في هذا العام
مرّتين ، وما أرى ذلك إلاّ اقتراب أجلي ... » (٢).
وذابت نفسها شعاعا
، وودّت
الصفحه ١٠٠ : ، واخذل من خذله ، وأدر الحقّ معه حيث دار ، ألا فليبلّغ الشّاهد الغائب
... ».
وبذلك أنهى خطابه
الشريف
الصفحه ١٠١ :
دوحته جثيّا
ألا من كنت
مولاه فهذا
له مولى وكان به
حفيّا
الصفحه ١١٣ : يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى. إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى.
عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى ) (٢)؟
ألم تمرّ عليه هذه
الصفحه ١٢٩ : إلى عبادة الرحمن وخلع الأنداد والأوثان ، فما آمن به إلاّ قليل ،
ما كانوا يقدرون على منعه ، ولا على
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وناجزوه الحرب ، حتى اضطرّ إلى الهجرة إلى يثرب ، وما آمن
به من قومه إلاّ فئة قليلة لم تتمكّن من
الصفحه ١٣٦ : تدين العرب إلاّ لهذا الحيّ من قريش ، فلا تنفسوا على اخوانكم
المهاجرين ما فضّلهم الله به ، فقد رضيت لكم
الصفحه ١٣٧ : عرض أبو بكر على الأنصار
التنازل عن الخلافة ومنحها للمهاجرين ومنّاهم عوض ذلك أن تكون لهم الوزارة ، إلاّ
الصفحه ١٤١ : ، وعذيقها المرجب ، أنا شبل في عرينة
الأسد والله! لو شئتم لنعيدنها جذعة ، والله! لا يرد أحد عليّ ما أقول إلاّ