الصفحه ٨٤ : وساد عليهم الجزع والخوف نصر الله تعالى
رسوله الكريم فقتل من المشركين سبعون رجلا من أبطالهم وانهزم
الصفحه ٨٧ :
ثالثا : من كان
بينه وبين رسول الله مدّة فأجله إلى مدّته.
رابعا : إنّ الله
ورسوله بريئان من
الصفحه ٩٥ : المسلمون في
تيارات من الهواجس ، فقد كان نعي النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لنفسه كالصاعقة عليهم ، فلا يدرون
الصفحه ١٠٢ : المحقّق
الأميني في الغدير كوكبة من الشعراء الذين نظموا حادثة الغدير من عصر النبوّة حتى
يوم الناس هذا
الصفحه ١١٢ :
امّته على امتداد
التاريخ إن كتب لها الكتاب ، إنّه الكتاب الذي أراد الرسول به أن يصون امّته من
الصفحه ١١٤ :
كارثة مدمّرة
ألقتهم في شرّ عظيم ، فقد حيل بينهم وبين ما أراده الرسول من تطوير حياتهم
وسيادتهم في
الصفحه ١٣٥ : ما رامه من الكتابة التي ضمن فيها أن لا تضلّ امّته
في جميع الأحقاب والآباد ، فقال له : حسبنا كتاب الله
الصفحه ١٦٤ : اتّسمت بالقسوة والشّدة ، كان منها ما يلي :
كبس دار الإمام :
ولمّا أعلن الإمام
عليهالسلام رفضه
الصفحه ١٨٦ :
١ ـ أن يواري
جثمانها المقدّس في غلس الليل البهيم.
٢ ـ أن لا يحضر
جنازتها أحد من الذين ظلموها
الصفحه ١٩٣ :
الخطّاب ، وقد طلب
أبو بكر من بعض خواصه أن يخبره عن رأي المسلمين في ذلك فقال له :
ما يقول الناس
الصفحه ٢٠٧ :
الرضاء ولا يؤخذ
من فوق رأسه إلاّ من تحت قدمه .. (١).
وقد ذهب في تسديده
إلى أبعد من ذلك ، فقد نفخ
الصفحه ٢١٨ :
عليهم من بعده
قائلا له :
يا أبتي ، استخلف
على أمّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإنّه لو جا
الصفحه ٢٢٩ : من شيوخ الأنصار ، وليس لهم من أمركم شيء ، وأحضروا معكم الحسن بن
عليّ وعبد الله بن عبّاس ، فإنّهما
الصفحه ٢٣٣ :
خوفا أن تتبلور الأوضاع وتتدخّل القطعات الشعبية لانتخاب من يشاؤون فيفوت غرضه.
٢ ـ إنّ هذه
الشورى قد
الصفحه ٢٥٠ :
«
نافجا حضنيه بين نثيله ومعتلفه » ، وكان ذلك من موجبات النقمة عليه.
رابعا ـ مصانعة الوجوه