الصفحه ٧٨ :
فجعلت تثير عواطف
القرشيّين وتستهين بزوجها قائلة : اقتلوا الحميت (١) الدنس قبّح من
طليعة قوم
الصفحه ٨٠ :
هذه المأثرة
للإمام عليهالسلام بقوله :
وله من أبيه ذي
الأيد اسما
عيل شبه ما
الصفحه ٨٢ :
فعرض عليهم
الأخطار الهائلة التي ستواجههم من اتّساع الإسلام ، وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٣ : والتي من مآثم هذه الحياة فحرّر العقول
، وأيقظ النفوس ، وفتح لها آفاقا كريمة من الوعي والتطوّر ، وأمدّها
الصفحه ٩٤ : من هذه الدنيا إلى
الفردوس الأعلى ، وكانت تتكرّر عليه مؤذنة له بالسفر إلى الله تعالى ، وكان منها
ما
الصفحه ١٠٨ :
فقال له :
«
صه يا ابن الخطّاب! فضوح الدّنيا أهون من فضوح الآخرة ».
ودعا
النبيّ
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واسامة يناولان الإمام الماء من وراء الستر (٢).
وكان الطيب في
أثناء الغسل يخرج من الجسد الطاهر
الصفحه ١٢٨ : خفي على أحد ، وخاف الأنصار من استيلاء
المهاجرين على دست الحكم فينزلون بهم الضربات القاصمة لولائهم
الصفحه ١٣٠ :
الذين حموه أيام
غربته ومحنته .. فإذن هم أولى بالنبيّ ، وأحقّ بمركزه ومقامه ، فإنّ من كان عليه
الصفحه ١٣١ : ء والسذّخ من غير وعي للأهداف السياسية.
ضعف نفسية الأنصار :
ولم تكن للأنصار
إرادة صلبة ولا عزم ثابت
الصفحه ١٤٦ : أبو بكر في استمالة أبي سفيان وكسب عواطفه ، فقد استعمله عاملا على ما بين آخر
الحجاز وآخر حدّ من نجران
الصفحه ١٦٨ : وولديها آية التطهير وهي
صريحة في عصمتها من الزيغ والكذب ، وهي أصدق الناس لهجة ـ حسب قول عائشة (١) ـ ، أفلا
الصفحه ١٧٥ :
٢ ـ استدلت بعموم
آيات المواريث ، وعموم آية الوصيّة ، وهي بالطبع شاملة لأبيها ، وخروجه منها من
باب
الصفحه ١٨١ :
وقد حكى هذا
المقطع من خطابه ما ألمّ به من الأسى من فقدان الناصر أيام حكومة أبي بكر ، فإنّه
لم تكن
الصفحه ١٨٣ :
وهي تبكي أمرّ
البكاء وأشجاه ، وتقول :
ما ذا على من
شمّ تربة أحمد
أن لا يشمّ