الصفحه ٢٥٨ : ، والاغضاء في واقعة دينية ، بحيث يجب على
الخليفة أن يكون أوّل من يغار عليها ، وإلاّ هدّد مكانه وافسح المجال
الصفحه ٢٦٠ :
كره ـ لنصيحة الإمام ، وقال للقوم : اختاروا رجلا اولّيه عليكم مكانه ، فأشاروا
عليه بمحمّد بن أبي بكر
الصفحه ٢٧٣ : المالية طبقتين من الناس ؛ الاولى : الطبقة الفاحشة في الثراء التي لا عمل
لها إلاّ اللهو والتبطّل ، والاخرى
الصفحه ٢٧٥ : فاجتنبوه » (٣) ، وكان عمّار من ألمع أصحاب الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقد آمن بحقّه
، وأنّه أولى
الصفحه ٢٧٦ :
والمغرب ، فلمّا
أفاق قام وتوضّأ وصلّى صلاة العشاء وقال :
الحمد لله ليس هذا
أوّل يوم اوذينا فيه
الصفحه ٢٧٨ : يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ
فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ ) ، وغاظ ذلك مروان بن الحكم المنتفع الأوّل من