الصفحه ١٤٧ : ؟ ولأنّ النبي قال له
: « أنت منّي
بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي » ،
وقال للمسلمين يوما آخر
الصفحه ١٥٦ :
يا أبا بكر ، إلى
من تسند أمرك إذا نزل بك ما لا تعرفه ، وإلى من تفزع إذا سئلت عمّا لا تعلمه ، وما
الصفحه ١٩٠ : ء على أمّهم الرءوم التي اختطفتها يد المنون وهي في روعة الشباب ونضارة العمر
..
وينظر إلى إعراض
القوم
الصفحه ٢٠٠ : بن الأيهم :
وجبلة من الشخصيات
المرموقة في العالم العربيّ ، وقد أسلم هو وقومه ، وفرح المسلمون
الصفحه ٢٠٣ :
قلوبهم من الطلقاء
وأبناء الطلقاء وتركت أن تستعمل عليّا والعبّاس والزبير وطلحة؟
فقال : أمّا عليّ
الصفحه ٢١٥ : منه من الفتاوى
التي كانت من الاجتهاد قبال النصّ كتحريم المتعة وغيرها ، فقد عرض لها علماء
الشيعة
الصفحه ٢٤١ : ، وليس
فعل أبي بكر وعمر من مصادر التشريع ، بالاضافة إلى أنّ عمر قد خالف أبا بكر في
سياسته المالية ، وأوجد
الصفحه ٢٤٢ :
وعمر ـ من صاحبه دقّ الله
بينكما عطر منشم (١)
.... ».
إنّ عبد الرحمن
إنّما انتخب عثمان من أجل
الصفحه ٢٥٣ : يكون همّة أحدهم إلاّ نفسه ، وما هو فيه من دبر دابته وقمل فروته ..
وأشار عليه آخرون
بخلاف ذلك ، إلاّ
الصفحه ٢٥٧ :
فما لكم ومالي
من خلاق (١)
وأسرع جماعة من
خيار الكوفة إلى يثرب يشكون الوليد إلى عثمان ، وقد
الصفحه ٢٧٤ : من وجوب إنفاق أموال الدولة على ما يسعد به المجتمع من مكافحة الفقر ،
وتطوير الحياة الاقتصادية بشكل
الصفحه ٥١ : ، فقال لعليّ : « اكفني هؤلاء » فحمل عليهم الإمام وكان راجلا فقتل أربعة من
أبناء سفيان بن عويف ، وستّة من
الصفحه ٥٣ :
« لن أصاب بمثلك أبدا ، ما وقفت موقفا قطّ أغيظ
إليّ من هذا ، لو لا أن تحزن صفيّة ويكون سنّة من بعدي
الصفحه ٦٤ :
رسلك
حتّى تنزل بساحتهم ، ثمّ ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حقّ الله فو
الله! لأن
الصفحه ٧٠ : كنفا من رحمتك وسعة
من فضلك ، ولطفا من عفوك حتّى لا أحبّ تعجيل ما أخّرت ولا تأخير ما عجّلت ، وذلك
مع ما