الصفحه ٢١٠ :
من التوازن ، فقد
خلقت الرأسمالية عند عدد من الصحابة ، فقد تكدّست عندهم الأموال ، وقد خلّف بعضهم
الصفحه ١٥٣ : الحكم لما تحلّى من دنياهم بطائل ، وما استأثر من أموالهم بشيء من متع
الحياة ، وحينما صارت إليه الخلافة
الصفحه ١٧٣ :
تقتاد القدّ ،
وتشرب الطرق ، وظلّت على هذا الحال من الذلّ والفقر والهوان حتى أنقذها الله
سبحانه
الصفحه ٣٠ :
( ٢ )
من بحوث هذا
الكتاب أنّه عرض بصورة أمينة لأقسى كارثة مني بها العالم الإسلامي على امتداد
الصفحه ٤٤ :
الأسرى من قريش :
ووقع سبعون أسيرا
من قريش (١) بأيدي القوات المسلّحة من جيش الرسول ، فأخذ النبيّ
الصفحه ٥٤ : رجوعه من معركة أحد حتى أمر أصحابه أن ينفروا لحرب قريش ، وخصّ
طلبه بالذين اشتركوا معه في الحرب بما فيهم
الصفحه ٩٩ :
عليه جبرئيل وهو
يحمل رسالة من الله تعالى بالغة الخطورة تتعلّق بمصير الامّة الإسلامية ومستقبلها
الصفحه ١٠٠ :
فناده مناد من
القوم :
ما الثقلان يا رسول الله؟
وعرض عليهم أمر الثقلين قائلا :
«
الثّقل
الصفحه ٢١٩ : !! إن لم يتجاوز الله عنه (١) ، ولعلّه قد لاحت له في تلك اللحظات الأخيرة من حياته ما
أنزله بالاسرة
الصفحه ٢٨٥ :
ليكون بمنجاة من
شرور الأمويّين.
كلمة الإمام الحسن :
وبادر ريحانة رسول
الله
الصفحه ٢٨٧ : أردّه .. ».
أولم يبلغك أنّي قد نهيت الناس عن تشييع
أبي ذرّ؟
«
أو كلّ ما أمرتنا به من شيء يرى طاعة
الصفحه ٤١ : ويشيع فيهم القتل والدمار ، وقد
بهرت ملائكة السماء من بسالته ، ونادى جبرئيل : « لا سيف إلاّ ذو
الفقار
الصفحه ٤٩ :
وحمل على أصحاب
النبيّ من خلفهم فهزمهم وقتل جماعة منهم .. وأباد جيش المشركين معظم قادة الجيش
الصفحه ١٠٦ : لامّته النجاح وتقيها من الأزمات ، وهي :
أوّلا : التمسّك
بكتاب الله والعمل بما فيه ، فإنّه يهدي للتي هي
الصفحه ١٢١ : الوداع وهي مذهولة ، قد هامت في تيارات من الهواجس ، فقد مات المنقذ ، ومات
المعلّم ، ومات من أسّس لهم دولة