الصفحه ١٣٩ :
وقال
الإمام عليهالسلام
في حديث له :
«
والله! إنّي لأخوه ـ أي أخو النبيّ ـ ، ووليّه ، وابن
الصفحه ٢٦٤ : .. (١).
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن بعض ولاة عثمان من الأمويّين ، وقد منحهم هذه المناصب العليا تقوية
لنفوذهم
الصفحه ١ :
وقد أثقله بعض
الحاقدين عليه بحمل الكثير من اللبن ، فجاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :.................................... ١٦٢
٣
ـ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والإمام
من شجرة
الصفحه ١٣ :
وقد أثقله بعض
الحاقدين عليه بحمل الكثير من اللبن ، فجاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :.................................... ١٦٢
٣
ـ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والإمام
من شجرة
الصفحه ٢١١ : ،
وكسرا ناموسه بين الناس فصار نسيا منسيا .. (١).
ويعزو الإمام عليهالسلام جميع ما لاقاه في
حياته من
الصفحه ٢٣٧ : ، الأمر الذي نجم منه نهب ثروات الامّة وإذلال
الأخيار والتنكيل بعترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٥ : لنا حقّا ... ».
وتبدّد جبروت
القوم وذاب عنفهم ، وأسرع عمر وهو بطل الموقف نحو أبو بكر طالبا منه حمل
الصفحه ٨٥ :
إذ فوك تملؤه من
محضها الدرر
إذ كنت طفلا
صغيرا كنت ترضعها
وإذ يزينك ما
تأتي
الصفحه ١١٩ : الجثمان العظيم :
وتولّى الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام تجهيز جثمان أخيه وابن عمّه ، وذلك بأمر منه
الصفحه ٤ :
للحديث :...................................................... ٣٦
إقامتها
في بيت الإمام
الصفحه ١٦ :
للحديث :...................................................... ٣٦
إقامتها
في بيت الإمام
الصفحه ٢٠٢ :
رأي طه حسين :
وبرّر الدكتور طه
حسين ما اتّخذه عمر من فرض الحصار على الصحابة بقوله :
ولكنّه
الصفحه ٢١٧ :
من طعنني؟
غلام المغيرة ..
ألم أقل لكم لا
تجلبوا لنا من العلوج أحدا فغلبتموني (١).
وأحضر له