الصفحه ٢٥١ : ) ، وكانت هذه الحادثة من الأسباب التي أدّت إلى نقمة المسلمين عليه.
ولاته وعمّاله :
وفرض عثمان اسرته
الصفحه ٢٥٥ :
وقد أترعت نفس
الوليد بالحقد والعداء للنبيّ وللإمام لأنّهما قد وتراه بأبيه ، وقد أسلم الوليد
مع من
الصفحه ٢٦٧ :
في ذلك ، وأقام في
الكوفة بعد أن استقال من منصبه (١).
إنّ بيت المال في
عرف عثمان ملك لبني أميّة
الصفحه ٢٧٩ :
الملتوية التي اتّخذت مال الله دولا.
وضاق عثمان ذرعا
من أبي ذرّ الثائر العظيم الذي وعى الإسلام وآمن بقيمه
الصفحه ٢٨٠ :
معاوية داره الخضراء أنكر عليه أبو ذرّ وقال له :
يا معاوية ، إن
كانت هذه الدار من مال الله فهي الخيانة
الصفحه ٢٨١ :
أظهرا الإسلام
خوفا من السيف وأبطنا الكفر والكيد للإسلام.
وعلى أي حال ، فقد
ظلّ أبو ذرّ يواصل
الصفحه ٢٨٢ : جماعة المسلمين
، أو أنفيه من أرض الإسلام ...
فثار الإمام عليهالسلام من هذه الاستهانة
التي قابل بها
الصفحه ٨ :
:................................................................... ١١٢
بوادر
من حلمه :........................................................ ١١٢
صبره
الصفحه ٢٠ :
:................................................................... ١١٢
بوادر
من حلمه :........................................................ ١١٢
صبره
الصفحه ٤٧ : أرجاس المردة والطغاة والممسوخين من القبائل
القرشية التي جهدت على إطفاء نور الله وإقصاء الخير عن الناس
الصفحه ٥٦ :
الأرض ، وقد
استجابت القوى الكافرة من القرشيّين لحرب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما استجابت
الصفحه ٦٧ : لعلّنا نصيب من محمّد وأصحابه غرّة ..
ورفضوا ذلك وقالوا
: نفسد سبتنا علينا ، ونحدث فيه ما لم يحدث من كان
الصفحه ٧٣ :
خزاعة أذلّ وأقلّ
من أن تكون هذه نيرانها وعسكرها .. واستولى عليه الفزع والخوف ، واطمأنت نفسه
أنّها
الصفحه ٧٤ : ... ، ووجم أبو سفيان واضطربت خلجات قلبه وهام في
تيارات من الهواجس ، وخاف على نفسه وقومه الذين لم يبقوا في
الصفحه ٨١ : ء. النّاس من
آدم ، وآدم من تراب » ، ثمّ تلا قوله
تعالى : ( يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ