الصفحه ٢٠٢ : الأخيار والمتحرّجين في دينهم
فإنّهم بكلّ تأكيد يكونون مصدر هداية ومصدر خير وتهذيب إلى الشعوب المتطلّعة
الصفحه ١٦٥ :
وقد ذكرته بحفاوة
رسول الله بها وقوله فيها : «
إنّ الله يرضى لرضاك ، ويغضب لغضبك » (١) ، فلم يحفل
الصفحه ١٨٨ : »
وارتفعت الصيحة في
المدينة ، وهرع الناس من كلّ صوب نحو بيت الإمام ليفوزوا بتشييع جثمان وديعة
نبيّهم الذين
الصفحه ٩٩ : نحو النبيّ ، فخطب فيهم معلنا ما عاناه من الجهود الشاقّة
في سبيل الإسلام ، وما كانوا فيه من الضلال
الصفحه ١١٠ : أميال من المدينة نحو جهة الشام ، كانت به أموال لعمر بن الخطّاب ولأهل
المدينة ، وفيه بعض الآبار ، جاء ذلك
الصفحه ١٨٠ : : ما
يعترض في الحلق من عظم ونحوه.
(٣) نهج البلاغة ١
: ٣١.
الصفحه ١٣٦ : بكر وعمر وسارعا نحو السقيفة ، ومعهما أبو عبيدة بن الجرّاح ، وسالم
مولى أبي حذيفة ، وجماعة من المهاجرين
الصفحه ٥٢ :
وجدعت أنفه واذنيه
وجعلتهم قلادة لها ، واثر عنها من الشعر قد سجّلت فيه شكرها لوحشي قاتل حمزة وهو
الصفحه ١٠٨ : عليهم صمت رهيب من هذا
العدل ، وانطلق بلال رافعا عقيرته قائلا :
أيّها الناس ،
اعطوا القصاص من أنفسكم في
الصفحه ١٧٨ : ضميره
على الإجراءات القاسية التي ارتكبها مع زهراء الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم التي هي وديعته في امّته
الصفحه ٦٤ : يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النّعم » (١).
وأسرع القائد
العظيم مزهوّا لم يختلج في
الصفحه ١٦٦ : على التنكيل به قائلا :
ألا تأمر فيه
بأمرك؟
وخاف أبو بكر من
تطوّر الأحداث وتبلور الرأي العامّ
الصفحه ١٩٣ :
الخطّاب ، وقد طلب
أبو بكر من بعض خواصه أن يخبره عن رأي المسلمين في ذلك فقال له :
ما يقول الناس
الصفحه ٢٧٥ :
قد عانوا في سبيل
الإسلام أعنف المصاعب وأقسى ألوان التعذيب ، وقد استشهد أبواه في سبيل الإسلام على
الصفحه ١٢٦ :
المجرمين الذين
أمعنوا في ظلم المسلمين ، وأغرقوهم في المآسي والخطوب كلّها قد نجمت من السقيفة ،
وما